الصفحه ٤٥ :
السلام)
حتّى يدخل الجنة ، فيسكنه في درجته ان الله سميع عليم
» (١).
ونحن عازمون على دراسة
الصفحه ٥٧ : سيدي
ومولاي علي بن موسى الرضا عليهالسلام
في مثل هذه الأيام فرأيته جالسا جلسة الحزين الكئيب ، وأصحابه
الصفحه ٦٩ : يَوْم فِي شَأن ، يا قاضِىَ الْحاجاتِ ، يا
مُنَفِّسَ الْكُرُباتِ ، يا مُعْطِيَ السُّؤُلاتِ ، يا وَلِيَّ
الصفحه ٧٠ : فِي مَنْزِلِهِ ، وَالْعِلَّةَ
وَالسُّقْمَ فِي بَدَنِهِ ، حَتّى تَشْغَلَهُ عَنّي بِشُغْل شاغِل لا
الصفحه ٧٩ : تعطي لخصومهم من المخالفين
عذرا في القضاء عليهم. فلم يذكروا الأخبار التي تتعارض مع مبدأ التقية ومنها
الصفحه ٨٦ : ء الطائفة على طول التاريخ ، وذكروا حديث الإمام الباقر
والإمام الصادق عليهماالسلام
في هذا الصدد في جميع
الصفحه ٨٨ :
٤ ـ مطابقة المضامين الواردة في زيارة
عاشوراء للملاكات والأدلة العامة المذكورة في الكتاب والسنة
الصفحه ٨٩ : الأجر الجزيل.
* * *
وقد ورد في هذا المجال روايات مستفيضة
ونحن نكتفي بالإشارة إلى بعضها :
١ ـ «قال
الصفحه ٩٤ : هو وأثبت مجرفته في الثلج ، وأركبني
على فرسي وأرجعني إلى أصحابي.
في تلك الساعة بدأت أتأمل وأتسا
الصفحه ١٠٥ :
كتابه لهذا الغرض
وقال فيه بدايته : « هذا اصل نافع في الباب جداً ، يجب أن يلحظ ويحفظ » (١).
أدلة
الصفحه ١١٠ : » في
سند ينقله الشيخ النجاشي رحمهالله
في كتابه ، فإن ذلك دال على أن المُحدث أو المُخبر هو أحد مشايخ
الصفحه ١١٣ :
ويقول الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) في
حقه : « محمد بن الحسن الصفار ، قمى. له كتب مثل كتب الحسين
الصفحه ١١٩ : الشيخ الصدوق رحمهالله في عام ٣٨١ هـ ، بينما كان صالح بن
عقبة بن قيس على قيد الحياة قبل سنة ١٨٣ هـ
الصفحه ١٢٣ :
وقال فيه أستاذ الفقهاء السيد الخوئي
(قدس سره الشريف) : « على بن الحسين السعدآبادى ، فانه ثقة على
الصفحه ١٢٧ :
وقال في القسم المخصص لأصحاب الإمام
الجواد عليهالسلام : « محمد بن
خالد البرقى من اصحاب موسى بن