الصفحه ٢١٨ :
الروايات الضعيفة.
والخلاصة إن أحمد بن محمد بن يحيى شخص
كثير الرواية ونقل عنه الأجلاء ولم يرد في حقه قدح
الصفحه ٢٢٢ :
أحمد بن محمّد بن
يحيى ، عن أبيه ، عن محمّد بن على بن محبوب عنه ... » (١).
وذكره في كتابه الرجالي
الصفحه ٢٣٣ : الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف)
في الفهرست : « جليل القدر ، عارف بالرجال موثوق به » (٢).
وقال في كتابه
الصفحه ٢٣٤ :
وقال الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) في
الفهرست : « علي بن إبراهيم بن هاشم القمي ، له كتب : منها
الصفحه ٢٣٥ :
كما قال الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف)
في الفهرست : « إبراهيم بن هاشم القمي ، أصله من الكوفة وانتقل
الصفحه ٢٣٩ :
وقال الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) في
كتابه الرجالي : « الحسن بن حمزة بن على بن عبيدالله بن محمد
الصفحه ٢٦٦ :
إذن فقد اتضح لنا أن السند الرابع
للزيارة المنقول في كتاب (كامل الزيارات) هو سند معتبر.
٣ ـ محمد
الصفحه ٢٧٩ :
قال النجاشي رحمهالله فيه : « سيف بن عميرة عربي ، كوفي ، ثقة
... » (٤).
وقال الشيخ الطوسي (قدس
الصفحه ٢٨٨ : ء في كتبه الثلاثة :
أ ـ مفاتيح الجنان ، في الباب الخاص
بزيارات الإمام الحسين عليهالسلام.
ب ـ هدية
الصفحه ٢٩٢ : الكرمانشاهي ، وله
رسالة عنوانها (رسالة حول زيارة عاشوراء) وقد ذُكرت هذه الرسالة مع سيرته المطبوعة
في مقدمة
الصفحه ٢٨ : حتى تشاركهم في درجاتهم ، ولا تعرف
إلاّ في الشهداء الّذين استشهدوا معه ، وكتب لك ثواب زيارة كل نبيّ وكل
الصفحه ٣٠ : صفوان
بالزيارة التي رواها علقمة بن محمد الحضرمي عن أبي جعفر عليهالسلام في يوم عاشوراء ، ثم صلّى ركعتين
الصفحه ٣٨ : : قبل نظره لأهل الموقف؟ قال : نعم ، قلت : كيف ذلك؟ قال :
لأنّ في اولئك أولاد زنا ؛ وليس في هؤلاء أولاد
الصفحه ٤٧ : لبنا وزبدا وتمرا
، فقدمنا منه ، فأكل ثم قام إلى زاوية البيت ، فصلى ركعات ، فلما كان في آخر سجوده
بكى
الصفحه ٥٩ : ذر في الأرض شارق
ونادى منادي الخير للصلوات
وما طلعت شمس وحان غروبها