الصفحه ٨٩ : الأجر الجزيل.
* * *
وقد ورد في هذا المجال روايات مستفيضة
ونحن نكتفي بالإشارة إلى بعضها :
١ ـ «قال
الصفحه ٩٤ : هو وأثبت مجرفته في الثلج ، وأركبني
على فرسي وأرجعني إلى أصحابي.
في تلك الساعة بدأت أتأمل وأتسا
الصفحه ١١٠ : » في
سند ينقله الشيخ النجاشي رحمهالله
في كتابه ، فإن ذلك دال على أن المُحدث أو المُخبر هو أحد مشايخ
الصفحه ١١٩ : الشيخ الصدوق رحمهالله في عام ٣٨١ هـ ، بينما كان صالح بن
عقبة بن قيس على قيد الحياة قبل سنة ١٨٣ هـ
الصفحه ١٣٦ :
دراسة القرائن الدالة على
وثاقة صالح بن عقبة
١ ـ إذا ذُكر في علم الرجال سند يتصل من
خلاله الرجالي
الصفحه ١٤٠ :
كما إن مبنى الشيخ الطوسي (قدس سره
الشريف) في كتاب الفهرست قائم على ذكر المؤلفات التي كتبها
الصفحه ١٤٦ :
رواياته (١) ، كما أن عدم ورود القدح فيه وكثرة
روايته ونقل الأجلاء عنه دال كذلك على عظمة هذا الراوي
الصفحه ١٧٩ : سره الشريف) في
باب أصحاب الإمام الباقر عليهالسلام
: « علقمة بن محمّد الحضرمي أخو أبي بكر الحضرمي
الصفحه ١٨٣ :
فقال صفوان : وردت
مع سيّدي الصّادق صلوات الله وسلامه عليه الى هذا المكان ففعل مثل الَّذي فعلناه
في
الصفحه ١٨٦ : نتأمل في حال أخيه علقمة ، لأن الرواية الأولى
تدل على ثبوته على الإمامة وكان أخوه علقمة قد رافقه إلى
الصفحه ١٩٣ :
ومنزلته العالية ، حتى
أن سيف بن عميرة استدل بفعله في مقابل صفوان بن مهران. هذا من جهة ، ومن جهة
الصفحه ١٩٤ :
دراسة الطريق الثاني لأول
أسناد زيارة عاشوراء
كان السند الأول المنقول في كتاب «مصباح
المتهجد
الصفحه ١٩٩ : مذهب الراوي لا يقتضي عدم الأخذ برواياته إذا
كان أميناً وثقة في نقله للأحاديث
الصفحه ٢١١ : (قدس سره الشريف)
في رجاله وفي مقدمته لكتاب الهداية التي عدد فيها ٢٠٦ اسما من مشايخ الصدوق رحمهالله
الصفحه ٢١٥ : من مشايخ
الإجازة كما صرح بذلك الشيخ البهائى ، في مشرقه ... » (١).
وقد صدرت عبارات مختلفة من السيد