الصفحه ٢٨٢ : والجزء الأول
ص ٨٥ في الطبعة الجديدة.
٨ ـ الشيخ شمس الدين محمد بن مكي
المعروف بـ (الشهيد الأول) (سنة
الصفحه ٥٣ : عليهالسلام
، قال : بكى علي بن الحسين على أبيه حسين بن علي عليهماالسلام
عشرين سنة أو أربعين سنة ، وما وضع بين
الصفحه ٩٥ :
١١ ـ لقد نُقلت زيارة عاشوراء منذ عشرة
قرون والى اليوم في كتب العلماء الأجلاء من حماة الشريعة
الصفحه ٩٧ : الوقت
الذي كان يموت كل يوم خمسة عشر نفرا من غير الشيعة.
وتجدر الإشارة إلى أن جميع البلايا التي
كانت
الصفحه ١٤٠ : المؤلفون الشيعة من
الفرقة الإثني عشرية ، إلا إذا صرّح بخلاف ذلك كما ذكر الزيدية والأفطحية
والواقفية ... الخ
الصفحه ١٧٣ : الشريف) : « ... على أنّ هذا الكتاب ليس من تأليفاته ، وإنّما
ألّفه بعض المعاندين للاثنى عشريّة المحبّين
الصفحه ٢٠٧ :
بالرجال ، وله تصانيف ذكرناها في الفهرست (٢)
سمعنا منه وأجاز لنا بجميع رواياته مات سنة احدى عشره واربعمائة
الصفحه ٢٨٣ :
القرن الثاني عشر :
١٠ ـ العلامة محمد باقر المجلسي المتوفى
في سنة ١١١٠ هـ وقد أورد الزيارة في
الصفحه ٢٨٤ : عاشوراء).
القرن الثالث عشر :
١٤ ـ المحدّث الكبير السيد عبد الله
شبّر رحمهالله المتوفى سنة
١٢٤٢ هـ
الصفحه ٢٨٥ : ء.
القرن الرابع عشر :
١٨ ـ الشيخ جعفر الشوشتري رحمهالله المتوفى ١٣٠٣ هـ ، فقد ذكر بعض المطالب
حول زيارة
الصفحه ٤٣ :
١٠ـ إن من مسلمات الدين هو الاعتقاد
بوجود عذاب القبر والقيامة ونار جهنم ، وقد أوضحت الروايات أن
الصفحه ١٦٣ : ) ، وإنما ذكره السيد جمال الدين طاووس رحمهالله
في كتابه (حل الإشكال في معرفة الرجال) باسم (كتاب الضعفاء).
الصفحه ١٦٥ : الشهيد الثاني في نظريته بعض الأكابر من العلماء ومنهم نظام الدين محمد بن
الحسين القرشي الساوجي (٣)
في
الصفحه ١٧٤ : بزرك الطهراني رحمهالله بعد أن قام بتحقيق واسع في هذا الموضوع
: « إنّ أوّل من وجده هو السيّد جمال الدين
الصفحه ١٨١ : إماماً حتّى خرج وشهر سيفه؟ » وتشير هذه الرواية أيضاً إلى اهتمامهما بأمر
الدين ولذا ذهبا إلى زيد بن علي