الصفحه ٦٠ :
حديث زيارة عاشوراء
يقول الشيخ الطوسي (قدس سره
الشريف) في كتابه (مصباح المتهجد) :
« روي محمد
الصفحه ١٠٣ : كان الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) والشيخ النجاشي رحمهالله من جملة تلامذته. ويرى أستاذ الفقها
الصفحه ١٢٣ : الأصح ، لانه من
رجال كامل الزيارات » (١).
ويقول (قدس سره الشريف) في أثناء بيانه
لطريق الشيخ الصدوق
الصفحه ١٥٧ : كوفى ، زيات » (١).
٣ ـ محمد بن إسماعيل بن بزيع
(٢)
وقد قال فيه النجاشي رحمهالله : « كان من صالحى
الصفحه ٢١٤ : (قدس سره الشريف) في ما يخص احمد بن محمد ما يلي :
١ ـ لا شك في أنه من مشايخ الصدوق رحمهالله كما صرّح
الصفحه ١٢٢ : .
٢ ـ علي بن الحسين السعد
آبادي
يقول الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) في
فصل ( من لم يرو عن واحد من الأئمة
الصفحه ١٢٦ : : « كان
محمّد ضعيفاً في الحديث ، وكان اديباً حسن المعرفة بالأخبار وعلوم العرب » (١).
واعتبره الشيخ
الصفحه ١٤٥ : ) في (مباني تكملة المنهاج) و (ومعجم رجال الحديث).
٦ ـ إن نقل الأجلاء عن صالح بن عقبة دال
على وثاقته
الصفحه ١٤٨ :
وَالنَّهَار خِلْفَة ... ) ، فهو قضاء صلاة النهار بالليل وقضاء صلاة الليل
بالنهار وهو من سر آل محمد المكنون
الصفحه ٢٣٣ :
ووجههم. ويقال : إنّه
نزيل قم ، وما كان أصله منها. ثقة ثقة ، عين ، مسكون اليه » (١).
كما قال
الصفحه ٢٣٧ :
شائبة الغمز ، لم
يكن يتسالم على أخذ الرواية عنه وقبول قوله » (١).
٤ ـ وقد روى عنه الفحول من علما
الصفحه ٢٤٢ : الشيخ
الطوسي رحمهالله ، ص ٤٢٧ ، رقم
٦١٤١.
(٣) معجم رجال
الحديث ، ج ٩ ص ٨٠.
(٤) الحميرى ، منسوب
الى
الصفحه ٢٥٣ : (٩)
، ضعّفه القميّون بالغلو ، وكان ابن الوليد يقول : إنّه كان يضع الحديث ، والله
أعلم » (١٠
الصفحه ٢٦٢ : :
« بقى هنا اُمور :
الأوّل : أنّ ظاهر كلام النجاشي التوقّف
في ضعف محمّد بن موسى بن عيسى ، ووضعه الحديث
الصفحه ٢٩١ :
سندها ومعناها) وقد ذكر ولده الفاضل في معرض حديثه عن سيرة والده ، أن هذه الرسالة
من جملة الآثار المخطوطة