الصفحه ١٥١ :
من رجال كامل
الزيارات (١)
وتفسير علي بن ابراهيم. فلا ريب في جواز الأخذ به » (٢).
ويقول في كتاب
الصفحه ١٦٦ : رحمهالله والشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) اللذين
دوّنا أسماء المصنفين من الشيعة لم يذكرا أن كتاب الضعفاء هو
الصفحه ١٦٧ :
ويتضح من هذه الفقرة
أن المحقق التستري رحمهالله
كان يرى نسبة الكتاب إلى ابن الغضائري.
ويقول
الصفحه ١٦٨ : الثانية :
وهي نظرية مأخوذة من كلام السيد ابن
طاووس رحمهالله. لأنه أول
من اهتم بكتاب ابن الغضائري بعد
الصفحه ١٦٩ : المعالم
(قدس سره الشريف) فقد كتب في مقدمة كتابه (التحرير الطاووسي) يقول : « إنّ المهمّ
منه هو تحرير كتاب
الصفحه ١٧١ : الغضائري في كتابه مع
أنه من مشايخه (١).
النظرية الثالثة :
وهذه النظرية قال بها إثنان من محققي
العصر
الصفحه ١٧٥ : وطرقها إلا أنه لم يُشر
إلى الكتاب الرجال لابن الغضائري ، « ... ما ذكره من كتب أصحابنا المتقدّمين على
الصفحه ٢٣٤ :
وقال الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) في
الفهرست : « علي بن إبراهيم بن هاشم القمي ، له كتب : منها
الصفحه ٢٣٥ :
كما قال الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف)
في الفهرست : « إبراهيم بن هاشم القمي ، أصله من الكوفة وانتقل
الصفحه ٢٤٥ : ، أبو
جعفر الزيّات الهَمْداني (١)
، واسم أبي الخطّاب زيد ، جليل من أصحابنا ، عظيم القدر ، كثير الرواية
الصفحه ٢٥٧ :
التضعيف الوارد في
حقه لم يرد من قِبل ابن الغضائري وإنما من قِبل القميين وابن الوليد وقد تابعهم
ابن
الصفحه ٢٦٠ : عيسى
دالّ على أهمية الرجل عند النجاشي رحمهالله.
٦ ـ يمكننا أن نجيب من اتهم محمد بن
موسى بالغلو بهذا
الصفحه ٢٨٢ : الشهادة ٧٨٦ هـ ) فقد روى الزيارة في كتابه
(المزار) بناءا على ما نُقل في (شفاء الصدور) ص ٣٢ من الطبعة
الصفحه ٣٠ :
السلام) ، من هيهنا
أومأ إليه ابوعبدالله الصادق عليهالسلام
وأنا معه.
قال [ سيف بن عميره ] : فدعا
الصفحه ٣١ : ، فجلست حتّى قضى صلاته فسمعته ، وهو يناجي
ربَّه ويقول : « يا مَن خصّنا بالكرامة ؛ وخصَّنا بالوصية ؛ ووعدنا