الصفحه ٦١ :
تزول الشمس ، ثم
ليندب الحسين عليهالسلام
ويبكيه ويأمر من في داره ممن لا يتقيه بالبكاء عليه ويقيم
الصفحه ٦٣ : ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ يا ثارَ اللهِ
وَابْنَ ثارِهِ وَالْوِتْرَ الْمَوْتُورَ ، اَلسَّلامُ عَلَيْكَ وَعَلَى
الصفحه ٦٥ : عَلى لِسانِكَ وَلِسانِ نَبِيِّكَ صلىاللهعليهوآله
فِي كُلِّ مَوْطِن وَمَوْقِف وَقَفَ فيهِ نَبِيُّكَ
الصفحه ٧٢ :
وَذُرِّيَّتِهِ وَاَمِتْني مَماتَهُمْ وَتَوَفَّني عَلى مِلَّتِهِمْ ، وَاحْشُرْني
فِي زُمْرَتِهِمْ وَلا تُفَرِّقْ
الصفحه ٧٦ : تتعارض مع التقية ( خصوصاً وأن الشيعة تعرّضوا للظلم وضغط الحكّام
على طول الخط) ولذا فإن المصادر الحديثية
الصفحه ٧٩ :
العدائي لقرون عديدة
وكان الظلمة يعملون على إتلاف كلما يصل إلى أيديهم من آثار الشيعة. ولكن بقي
الصفحه ٨٠ : ء الطائفة على مرِّ العصور ، ومنها على سبيل
المثال :
١
ـ كامل الزيارات ، لابن قولويه
القمي رحمهالله ، من
الصفحه ٨٢ : على بيت علي عليهالسلام وزوجته بنت الرسالة والصديقة الشهيدة
فاطمة الزهراء عليهاالسلام
وقتل الإمام
الصفحه ٨٥ : ؟ ومع ذلك فهو
شاهد يوم القيامة وشافع للمذنبين من الشيعة إن شاء الله تعالى.
بناءاً على هذا يجب على
الصفحه ٩٣ : ، فركب
حمارا ووضع مجرفته على كتفه ثم قال لي : اركب معي ، فركبت وأخذت عنان فرسي ولكنه
أبى أن يتحرك ، فقال
الصفحه ١٠٤ : الحلي (قدس سره الشريف)
، إذ أن العلامة علّق على كلام النجاشي في حق شيخه احمد بن محمد بن الجندي المترجم
الصفحه ١١٤ : بن علي الثاني عليهالسلام (الإمام الجواد عليهالسلام) وقال هناك : «محمد بن الحسين بن ابي
الخطاب
الصفحه ١٢٤ :
، مخطوط.
(٣) كالشيخ الصدوق
(قدس سره الشريف) وعلي بن حاتم القزويني ، ومحمد بن موسى بن المتوكل.
(٤) رجال
الصفحه ١٢٧ : الغضائري (٢)
والنجاشي (٣)
له ، ورأى (قدس سره الشريف) أن تعديل الشيخ مقدّم على جرح النجاشي ، ولذا قال
الصفحه ١٢٨ :
٥ ـ يونس بن عبد الرحمن
قال النجاشي رحمهالله في حقه : « مولى علي بن يقطين أبو
محمّد ، كان وجهاً