الصفحه ٥٤ : من وراء الخباء ، فلما بلغت إلى قولي :
وستة لا يجـارى بـهم
بنو عقيل خير فتيان
الصفحه ٥٧ : من حوله ، فلما رآني
مقبلا قال لي : مرحبا بك يا دعبل مرحبا بناصرنا بيده ولسانه ، ثم إنه وسع لي في
الصفحه ٦٢ : ذلك اليوم إذا انا زرته من قرب ، ودعاء أدعو به إذا لم
ازره من قرب ، وأو مات من بعد البلاد ومن دارى
الصفحه ٧١ : ، خابَ مَنْ كانَ جارُهُ سِواكَ ، وَمُغيثُهُ سِواكَ ، وَمَفْزَعُهُ اِلى
سِواكَ ، وَمَهْرَبُهُ اِلى سِواكَ
الصفحه ٧٧ :
أثر عرفت فيما بعد
بـ «الأصول الأربعمائة ». وأصحاب الأئمة عليهمالسلام
هم من قام بتدوين هذه
الصفحه ١٠٦ :
وتعجب النجاشي رحمهالله من نقل أبي علي بن همام ووأبي غالب
الزراري عن الضعاف ، يدل على أن النجاشي
الصفحه ١٤٠ : المؤلفون الشيعة من
الفرقة الإثني عشرية ، إلا إذا صرّح بخلاف ذلك كما ذكر الزيدية والأفطحية
والواقفية ... الخ
الصفحه ١٦١ :
بحث حول ابن الغضائري
وكتاب (الضعفاء)
أ ـ من هو ابن الغضائري؟
أحمد بن الحسين بن عبيد الله بن
الصفحه ١٨٢ : عليهالسلام
خرج من الحيرة إلى المدينة ومعه صفوان بن مهران وجماعة من أصحابنا إلى الغري ولما
فرغنا من زيارة أمير
الصفحه ٢٠٥ : قال : خرجت مع صفوان بن مهران الجمّال وعندنا جماعة من أصحابنا إلى الغري
بعد ما خرج أبو عبدالله
الصفحه ٢١٠ :
الطوسي (قدس سره
الشريف) في كتابه الرجالي بموضعين من الكتاب ، ولكن لم يوّثقه بشكل واضح. يقول
الشيخ
الصفحه ٢١٥ : الشريف) : « إنّ توثيق هؤلاء لا يحتمل
أن يكون منشأه الحس ، وإنّما هو الاجتهاد ، والاستنباط ، من كون الرجل
الصفحه ٢٢٣ : لنا منزلة الرجل
ومكانته وخصوصا إذا ضممنا إليها القرائن التالية :
١ ـ يتضح من كلام الشيخ الطوسي
الصفحه ٢٦١ :
بن موسى أنه وضَع
الأحاديث المخالفة لأسس الشيعة ومعتقداتهم.
٧ ـ إن من اتهم محمد بن موسى بن عيسى
الصفحه ٢٩ : » (٣).
وروى محمد بن خالد الطيالسي عن سيف بن
عميرة قال : خرجت مع صفوان بن مهران الجمّال وعندنا جماعة من أصحابنا