الصفحه ١٧١ : (قدس سره الشريف) ، وتنص نظريتهما على عدم
ثبوت نسبة الكتاب إلى ابن الغضائري وبالتالي سقوط جميع التضعيفات
الصفحه ٢٢٣ : والنجاشي
في حقه وذكره بالاسم مع طريقهما إلى كتابه وعدم التعرض له بقدح ـ يظهر من كل هذا
انهما اعتمدا عليه
الصفحه ٢٦٤ : ؟!.
أولا
: لم يثبت أن محمد بن موسى بن عيسى من الغلاة ، بل ثبت أن له كتابا في الرد على
الغلاة.
ثانيا
: إن
الصفحه ٢٦٨ : على بن
إبراهيم ، عن محمّد بن عيسى ، عن يونس ، عن يحيى الحلبي ، عن مالك الجهني ، قال : قال
أبو جعفر
الصفحه ١٠ :
٥٥٤
من
سجد على الموضع النجس اضطراراثم تمكن من السجود على الموضع الطاهر لم يجب عليه
الصفحه ٢١ :
٥٥٤
من
سجد على الموضع النجس اضطراراثم تمكن من السجود على الموضع الطاهر لم يجب عليه
الصفحه ٣١ :
عندالله إدخال
السرور على المؤمن ، وأقرب ما يكون العبد الى الله تعالى هو ساجد باك ؛ (١)
« عن
الصفحه ٩٠ :
على كل فرد مسلم
ويجب على الجميع السعي لإقامة ما من شأنه حفظ الدين ، ومن أبرز مصاديقه إحياء أمر
أهل
الصفحه ٩٤ : ء ، عاشوراء.
ثم قال : لماذا لا تقرأ الزيارة الجامعة؟ الجامعة ، الجامعة ، الجامعة. فقال لي
ونحن على تلك الحال
الصفحه ٩٦ : على صحة هذه الزيارة. وللوقوف على عظمة هذه الزيارة يمكن
الرجوع إلى قصة وردت في كتاب : «الكلام يجر
الصفحه ١١٩ :
محمد بن عيسى
الاشعرى القمى ، ابراهيم بن هاشم القمى ، سعد بن عبدالله بن ابى خلف ، على بن
الحسن بن
الصفحه ١٤٠ :
كما إن مبنى الشيخ الطوسي (قدس سره
الشريف) في كتاب الفهرست قائم على ذكر المؤلفات التي كتبها
الصفحه ١٤٣ : (قدس سره الشريف) قد اعتمد على ما قاله صاحب الوسائل بخصوص تفسير القمي ، قال
الداوري : « يدل كلام علي بن
الصفحه ١٥٢ :
الإجماع (١) قد روى عن صالح بن عقبة (٢).
ب ـ اعتماد المشايخ الثقات عليه
وروايتهم عنه ومن هؤلا
الصفحه ١٨٣ :
فقال صفوان : وردت
مع سيّدي الصّادق صلوات الله وسلامه عليه الى هذا المكان ففعل مثل الَّذي فعلناه
في