الصفحه ٢٠٣ : يرثى وأن يبكى له
بتفجع وتوجع وتحسر
وأحق من إلف نأى أو دمنة
الصفحه ٢٠٤ :
وتجدر الإشارة إلى أن كلمة «ثقة» وردت
في حق سيف بن عميرة في بعض النسخ الخطية لكتاب النجاشي منها
الصفحه ٢١٨ : القرشي المعروف بالصيرفي (٣) والحسين بن عبيد الله المحرر القمي (٤) ـ ورد أنهم اُخرجوا من قم لأنهم ينقلون
الصفحه ٢٢١ : : مات محمّد بن
خالد الطيالسي ليلة الأربعاء لثلاث بقين من جمادى الآخرة سنة تسع وخمسين ومائتين ،
وهو ابن
الصفحه ٢٢٢ : » (٢).
وقال في قسم ( من لم يروِ عن واحد من
الأئمة عليهمالسلام ) : « محمّد
بن خالد الطيالسي ، روى عنه علي بن
الصفحه ٢٢٩ :
__________________
(١) يظهر من هذه
العبارة أنه كان من مشايخ النجاشي رحمهالله.
(٢) تقدم توثيق جميع
مشايخ النجاشي رحمهالله
الصفحه ٢٣٣ :
ووجههم. ويقال : إنّه
نزيل قم ، وما كان أصله منها. ثقة ثقة ، عين ، مسكون اليه » (١).
كما قال
الصفحه ٢٣٦ : الحديث ثقات بالاتّفاق » (٢).
وقال (قدس سره الشريف) في حق إبراهيم بن
هاشم : « إنّه أوّل من نشر حديث
الصفحه ٢٣٧ :
شائبة الغمز ، لم
يكن يتسالم على أخذ الرواية عنه وقبول قوله » (١).
٤ ـ وقد روى عنه الفحول من علما
الصفحه ٢٤٢ : حمير بكسر الحاء. أبو قبيلة من اليمن ، كان منهم الملوك في القديم ، وفيهم
جماعة من الرواة ، اشهرهم
الصفحه ٢٤٦ : وغيرهم من العدول والثقات
من اهل العلم وكان محمد بن سنان مكفوف البصر أعمى فيما بلغنى » (٢).
ومن خلال
الصفحه ٢٤٧ : ، كان من صالحي هذه الطائفة وثقاتهم كثير العمل ... » (١).
وقد ذكره الشيخ الطوسي في موضعين من
كتاب
الصفحه ٢٥٣ : ).
__________________
الخصوص. وكلام ابن
قولويه رحمهالله ناظر إلى أن
الروايات مأخوذة من كتب معتبرة لأشخاص معتبرين ، وليس كلامه
الصفحه ٢٥٦ : ما عرفت
من النجاشى ، ويروى عنه محمد بن احمد بن يحيى الذى هو شيخ مشايخ الكلينى ، ومع ذلك
فقد روى عنه
الصفحه ٢٦٢ : ، ولا يخلو الكلامان من تهافت.
الأمر الثاني : الذي يظهر من مجموع
الكلمات ، أنّ الأساس في تضعيف الرجل هو