الصفحه ١٨٨ : عليه من كلّ جانب ، حتى إذا
كثروا عليه تطاول بهم في السماء ، وجعل الناس يتساقطون عنه من كلّ جانب ، حتى
الصفحه ٢٠٢ :
جلت لدى الملك الجليل الأكبر
رزء الحسين الطهر أكرم من برا
باري الورى من سوقة
الصفحه ٢٠٧ :
بالرجال ، وله تصانيف ذكرناها في الفهرست (٢)
سمعنا منه وأجاز لنا بجميع رواياته مات سنة احدى عشره واربعمائة
الصفحه ٢١٢ : الطريق كما في
(من لا يحضره الفقيه).
٣ ـ وللشيخ بهاء الدين العاملي (قدس سره
الشريف) في كتابه (مشرق
الصفحه ٢١٤ : (قدس سره الشريف) في ما يخص احمد بن محمد ما يلي :
١ ـ لا شك في أنه من مشايخ الصدوق رحمهالله كما صرّح
الصفحه ٢١٩ :
وكتاب النوادر ، أخبرنى
عدّة من أصحابنا ، عن ابنه أحمد ، عن أبيه بكتبه » (١).
وقال فيه الشيخ
الصفحه ٢٣٢ :
لقد اتضح لنا من المباحث السابقة أن علي
بن أحمد بن محمد بن أبي الجيد هو أحد مشايخ النجاشي والطوسي
الصفحه ٢٤٨ : : « محمد بن
إسماعيل بن بزيع له كتاب منها كتاب الحج ... ».
كما ذكره في ثلاثة مواضع من كتابه
الرجالي
الصفحه ٢٥٤ :
الهمداني الأجلاء من الرواة ، منهم محمد بن يحيى العطار القمي (١) ومحمد بن أحمد بن يحيى بن عمران
الأشعري
الصفحه ٢٥٩ :
الزمان (١) وكثير من العلماء لم يقبل موازين
القميين في التضعيف ، ولذا نسب النجاشي رحمهالله
التضعيف
الصفحه ٢٦٤ : ؟!.
أولا
: لم يثبت أن محمد بن موسى بن عيسى من الغلاة ، بل ثبت أن له كتابا في الرد على
الغلاة.
ثانيا
: إن
الصفحه ٢٧٢ :
وإما أن يكون الإمام عليهالسلام خاطب مالكا هكذا لغلوّه المفرط.
ويستفاد من الرواية الثانية (١) إن
الصفحه ٢٧٧ : الثقات كذلك ، ووثقه العلامة النوري رحمهالله ووصفه بأنه من «أجلاء الرواة» وعبّر عنه
بأنه «ثقة» (١)
، ونقل
الصفحه ٢٨٩ : ذكر بعض الكلمات
والتصريحات حول زيارة عاشوراء في ص ٢٢ ـ ٢٦ من كتابه (الفردوس الأعلى) الذي هو
مجموعة من
الصفحه ٥ :
٤٣٨
اذا
اجنب الصبي من حرام
٤٥٤
لا
يعتبر في حجية البينة إفادتها الظن بل يعتبر