الصفحه ٢٢٠ :
ويقول الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) في
الفهرست : « محمّد بن على بن محبوب الأشعرى ، القمى ، له كتب
الصفحه ٩٦ : على صحة هذه الزيارة. وللوقوف على عظمة هذه الزيارة يمكن
الرجوع إلى قصة وردت في كتاب : «الكلام يجر
الصفحه ٢٤٢ : ، واسع الأخبار ، كثير
التصانيف ثقة » (١).
وقال في كتابه الرجالي : « جليل القدر
صاحب تصانيف
الصفحه ٢٤١ : الكلام فيه في الصفحة ٢٠٤ فراجع.
٣ ـ سعد بن عبد الله بن أبي
خلف الأشعري القمي
قال فيه النجاشي
الصفحه ٨٨ :
٤ ـ مطابقة المضامين الواردة في زيارة
عاشوراء للملاكات والأدلة العامة المذكورة في الكتاب والسنة
الصفحه ١٠٥ :
كتابه لهذا الغرض
وقال فيه بدايته : « هذا اصل نافع في الباب جداً ، يجب أن يلحظ ويحفظ » (١).
أدلة
الصفحه ١١٠ : » في
سند ينقله الشيخ النجاشي رحمهالله
في كتابه ، فإن ذلك دال على أن المُحدث أو المُخبر هو أحد مشايخ
الصفحه ١٨٦ : شخصية علقمة بن محمد الحضرمي.
فإذا كانت هذه الروايات تشير إلى وثاقة
عبد الله بن محمد الحضرمي فلابد أن
الصفحه ٢٢٢ :
أحمد بن محمّد بن
يحيى ، عن أبيه ، عن محمّد بن على بن محبوب عنه ... » (١).
وذكره في كتابه الرجالي
الصفحه ٢٣٣ : الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف)
في الفهرست : « جليل القدر ، عارف بالرجال موثوق به » (٢).
وقال في كتابه
الصفحه ٢٥٣ : عن السند ، إذ من
الممكن أن يكون الكتاب لأحد الثقات ولكن ورد في بعض أسناده بعض الضعفاء.
(٩) السمّان
الصفحه ٢٧٤ :
قال الشيخ المفيد (قدس سره الشريف) في
كتاب (الإرشاد) : «إن الإمام الباقر عليهالسلام
مدح مالك بن
الصفحه ٢٥٦ : السيد الخوئي (قدس سره الشريف) في
هذا الخصوص : « قد روى عنه (محمد بن موسى بن عيسى) محمد بن يحيى كتابه على
الصفحه ٢٨٥ : حسين الساروي الطباطبائي في كتاب (تذكرة الزائرين) بعض الكلمات حول كيفية
زيارة عاشوراء.
الصفحه ١٠٨ :
وهذا يدل على سلامة
الطرق الأخرى المنقولة في الكتاب ، وإلا لنقلها كبقية الموارد.
مشايخ النجاشي