الصفحه ١٧٣ : ، ليتمكن من
النسبة اليه وليروّج منه ما أدرجه فيه و ... » (١).
٢ ـ الطريق إلى كتاب الضعفاء
وهنا يرد هذا
الصفحه ١٤٠ :
كما إن مبنى الشيخ الطوسي (قدس سره
الشريف) في كتاب الفهرست قائم على ذكر المؤلفات التي كتبها
الصفحه ٢٩٣ : الفقه الجعفري. كان الميرزا من
العبّاد الزاهدين في الدنيا وما فيها ، وكان له رغبة في التحقيق العلمي قل
الصفحه ١١٢ :
ونجد في كتاب الشيخ الطوسي (قدس سره
الشريف) في الرجال ، في القسم الذي أسماه : (من لم يرو عنهم
الصفحه ٢٨١ :
أنه كان معاصراً
للشيخ الطبرسي صاحب (الاحتجاج) (١)
وقد نقل هذا العالم الجليل زيارة عاشوراء في كتابه
الصفحه ١٣٧ : (٣٧٢ ـ ٤٥٠ هـ) وهذا الكتاب من الأصول الأساسية في
علم الرجال ، وقد ألفه النجاشي ليكون فهرستا يضم أسما
الصفحه ١٧٥ : أنهما لم يذكرا طريقا إلى هذا الكتاب ، والعلامة
الحلي (قدس سره الشريف) ذكر في إجازته الكبيرة جميع الكتب
الصفحه ٩١ :
عليهمالسلام.
وإنما وردت روايات متعددة تختلف في تحديد حجم الثواب الذي أعدّه الله لكل ركعة
صلاة
الصفحه ٢٠٧ : الحسين بن عبيد الله ثقة بسبب هذا التوثيق العام.
وقال الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) في
كتابه الرجالي في
الصفحه ٢٧ :
مقدمة
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد الله رب العالمين والصلاة والسلام
على أشرف الخلق أجمعين محمد
الصفحه ١٩٠ :
لَعلى دينِ اللهِ.
__________________
ورواها الشيخ في التهذيب :
الجزء ٧ ، باب العيوب الموجبة للردّ
الصفحه ٣ : الصيد المتخلف فيه بعد موته باصابة الالة له
٣٧٧
نجاسة
رطوبات الكافر واجزائه حتى مالا
الصفحه ١٤ : الصيد المتخلف فيه بعد موته باصابة الالة له
٣٧٧
نجاسة
رطوبات الكافر واجزائه حتى مالا
الصفحه ٢١٧ : الأجلاء كالشيخ الصدوق وابن أبي الجيد (رحمهما الله) ولم يرد ذم في
حقه ولذا فهو شخص ثقة. ولو أخذنا بنظر
الصفحه ٧٧ : ، كما نصّ على ذلك المحدّث النوري رحمهالله في خاتمة كتاب « مستدرك الوسائل ». ومن
بعد ذلك وبسعيٍ من