الصفحه ١٥٦ : ، كثير
الرواية ، ثقة ، عين ، حسن التصانيف ، مسكون إلى روايته » (١).
وقد ذكره الشيخ الطوسي (قدس سره
الصفحه ١٦٣ : .
وأما كتابه الآخر فهو (تاريخ ابن
الغضائري) الذي اشتمل على رواة الأحاديث وسيَرهم.
وله كتاب آخر هو (كتاب
الصفحه ١٧٨ : عميرة عن محمد بن إسماعيل بن بزيع. وهما من
أجلاء الرواة ومن الثقات الذي اعتمد عليهم علماء الشيعة. فتكون
الصفحه ١٧٩ : هذه الرواية في أواخر ترجمة علقمة بن
محمد الحضرمي : « حدّثني علي بن محمّد بن
الصفحه ١٨٩ : ٢ ، باب من تكره معاملته ومخالطته ٥٩ ، الحديث ٣.
ورواها في حديث ٩ ، من الباب
باختلاف في صدر السند
الصفحه ١٩٣ : أخرى
المناظرة المنقولة في بعض الروايات المتقدمة بين علقمة وأخيه عبد الله وبين زيد بن
علي عليهماالسلام
الصفحه ١٩٩ : المعالم من انه واقفى ، من سهو القلم او من غلط النساخ ».
(٣) وهناك مجموعة من
الرواة ممن اعتنقوا مذاهب
الصفحه ٢٠١ : ، رقم ١٠٩٨)
٦ ـ عمار بن موسى الساباطى
واخواه قيس وصباح : كانوا ثقات في الرواية. (رجال النجاشي ، ص ٢٩٠
الصفحه ٢٠٥ : أومأ إليه أبو عبدالله الصادق عليهالسلام
وأنا معه ، قال : فدعا صفوان بالزيارة التي رواها علقمة بن محمد
الصفحه ٢٠٨ : . ولذا فإن كلمة «شيخ» إذا وردت مطلقة في علم الدراية والرجال يكون معناها :
شيخ الرواية.
وأما الإجازة
الصفحه ٢١٢ : الشمسين) رأيٌ فيمن هو كثير الرواية ومن عمل العلماء
برواياته ، ومن جهة أخرى لم يرد في حقه قدح ولا مدح في
الصفحه ٢١٣ : يحيى شخص كثير
الرواية ، ولم يرد في حقه قدح ، وروى عنه الأجلاء كأبي الحسن ابن أبي الجيد
والحسين بن عبيد
الصفحه ٢١٦ : يمكن الاعتماد على
روايته وإن كان كثير الرواية جدّاً » (١).
ويقول السيد الخوئي (قدس سره الشريف) في
الصفحه ٢١٩ : الطوسي (قدس سره الشريف)
: « محمّد بن يحيى العطّار ، روى عنه الكليني ، قمي ، كثير الرواية » (٢).
فكثرة
الصفحه ٢٢٣ : رحمهالله في توثيقه : « ... ويظهر من جميع ذلك
أنّه من أجلاّء الرواة والثقاة الأثبات » (١).
٤ ـ نقل عنه