الصفحه ٢٠١ :
__________________
٥ ـ معاويه بن حُكيم بن
معاويه بن عمار الدهنى : ثقة. (رجال النجاشي ، ص ٤١٢
الصفحه ١٤٣ : هو هذه الإشكالات :
أ ـ أول من تكلم في صحة
الكتاب ونسبته إلى علي بن إبراهيم هو الشيخ آقا بزرك
الصفحه ٢٩٢ :
الأبصار) الطبعة
الأولى ، مطبعة سعيد ، مدينة مشهد المقدسة ، ١٤١٢ هـ.
٤١ ـ المولى عبد الرحيم
الصفحه ١٣٨ : القرون الإسلامية
الأولى والى يومنا هذا ، لاحتياجنا إلى التأكد من اعتبار الكتب الحديثية وذلك لا
يتم إلا من
الصفحه ٤٢ : معاوية بن وهب ، عن أبى عبدالله عليهالسلام
قال : قال لى : يا معاوية لا تدع زيارة الحسين عليهالسلام
لخوف
الصفحه ٦٥ : صلىاللهعليهوآله
، اَللّـهُمَّ الْعَنْ اَبا سُفْيانَ وَمُعاوِيَةَ وَيَزيدَ ابْنَ مُعاوِيَةَ
عَلَيْهِمْ مِنْكَ
الصفحه ١٤١ : البيان و ... ، وأول من ذكره هو الحسن بن
الصفحه ١٦٨ : الثانية :
وهي نظرية مأخوذة من كلام السيد ابن
طاووس رحمهالله. لأنه أول
من اهتم بكتاب ابن الغضائري بعد
الصفحه ٢٣٤ : : تلميذ يونس بن عبد الرحمان (٢) ، من أصحاب الرضا عليهالسلام وفيه نظر ، وأصحابنا يقولون : أوّل من
نشر حديث
الصفحه ٢٣٥ : إلى قم وأصحابنا
يقولون : إنّه أوّل من نشر حديث الكوفيين بقم ، وذكروا أنّه لقى الرضا عليهالسلام والذي
الصفحه ١٧٤ : بزرك الطهراني رحمهالله بعد أن قام بتحقيق واسع في هذا الموضوع
: « إنّ أوّل من وجده هو السيّد جمال الدين
الصفحه ٢٣٦ : الحديث ثقات بالاتّفاق » (٢).
وقال (قدس سره الشريف) في حق إبراهيم بن
هاشم : « إنّه أوّل من نشر حديث
الصفحه ٣٢ : أحجّ ، فقال لي : ما أقربك منه ؛ فما الذي يمنعك من
إتيانه؟ ثمّ قال : يا معاوية لم تدع ذلك ، قلت : جُعلتُ
الصفحه ٣١ : معاوية بن وهب قال : استأذنت عن
أبي عبدالله عليهالسلام فقيل لي : اُدخل
، فدخلت فوجدته في مصلاّه في بيته
الصفحه ٣٣ :
يا معاوية [ و ] من
يدعو لزوّاره في السماء أكثر ممّن يدعو لهم في الأرض ؛ (١)
آثار زيارة سيدالشهدا