الصفحه ١٠٤ : ) يريد أن
يقول أن المحدث إذا ألحق نفسه بمشايخ عصرٍ آخر لم يدل ذلك على وثاقته.
واهتم العلامة السيد بحر
الصفحه ١٢٤ : خالد
(البرقى)
قال الشيخ النجاشي والشيخ الطوسي (قدس
سرهما) في حقه : « كان ثقة في نفسه ـ يروي عن الضعفا
الصفحه ١٢٥ :
ويقول الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف) في
حقه : « كان ثقة في نفسه ، غير أنّه اكثر الرواية عن الضعفا
الصفحه ١٢٧ : .
__________________
(١) نفس المصدر ، ص
٣٧٧ ، رقم ٥٥٨٥.
(٢) فقد قال ابن
الغضائري عنه : «يروي عن الضعفاء كثيرا ويعتمد المراسيل
الصفحه ١٧١ : وعلي بن محمد بن شيروان ، وفي نفس الوقت فإن احمد بن الحسين
الغضائري تتلمذا على الحسين بن عبيد الله
الصفحه ١٧٢ :
قال السيد الخوئي (قدس سره الشريف) : « إنّ
كتابه لم يثبت استناده إليه ، وإن كان هو ثقة في نفسه
الصفحه ١٧٧ : كان هو ثقة في نفسه
، فلا يعوّل على جرحه ولا تعديله » (١).
٥ ـ الرجالي الخبير الميرزا جواد
التبريزي
الصفحه ١٩١ : الوالِدَين وَقتلُ النفسِ والرّبا
والفرارُ مِنَ الزَّحْفِ.
قال : ما مِنّا اَحَدُ اَصابَ مِنْ هذا
شيئاً
الصفحه ٢٢٠ : روايته نفسه ، فالمناقشة إنما هي فيمن روى عنه
محمد بن على بن محبوب ».
الصفحه ٢٥٩ : كتابا للرد على الغلاة وهو نفسه منهم؟! ، هذا والغلو له
مراتب ودرجات.
٥ ـ ذكر النجاشي رحمهالله طريقه
الصفحه ٢٦٥ :
: إن ابن الوليد نفسه متهم بالقول بسهو النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم
والأئمة عليهمالسلام وأنه يرى
عدم
الصفحه ٢٦٨ :
__________________
(١) رجال الطوسي ، ص
٣٠٢ ، رقم ٤٤٣٣.
(٢) رجال البرقي ، ص
٥٦ ، رقم ٢٩٧.
(٣) نفس المصدر ، ص
٦٥ ، رقم ٤٣٢.
الصفحه ٢٨٧ : )
وقد طبعت في نفس الفصل.
٢٨ ـ الشيخ عبد الكريم الحائري اليزدي رحمهالله المولود سنة ١٢٧٦ والمتوفى سنة