الصفحه ٣٤ : :
« عن فضيل بن يسار قال : قال أبو
عبدالله عليهالسلام : انّ إلى
جانبكم قبراً ما أتاه مكروب إلاّ نفّس الله
الصفحه ٤٨ :
أخبرني ان أمتي تقتل حسينا ، فجزعت وشق عليها ، فأخبرها بمن يملك من ولدها ، فطابت
نفسها وسكنت (١)
وما
الصفحه ٧٤ :
نفسه عزّوجل انّ من زار الحسين عليهالسلام
بهذه الزّيارة من قُرب أو بُعد ودعا بهذا الدّعاء قبلت منه
الصفحه ١٣٣ : ١٤٥٩.
(٢) نفس المصدر ، ص
٢٢٧ ، رقم ٣٠٧٠.
(٣) نفس المصدر ، ص
٣٣٨ ، رقم ٥٠٣٧.
الصفحه ٢٧٠ : في نفسي ، وأقول : لقد عظمك الله وكرمك وجعلك حجّة على
خلقه ، فالتفت إلي ، وقال : يا مالك ، الأمر أعظم
الصفحه ١ : ( الاول والثاني ) : البول والغائط من غير ما كول اللحم اذا كان له
نفس سائلة
٢٩٦
الصفحه ٣ : الجرح
٣٤٧
طهارة
دم مالا نفس له ، وكذالدم من غير الحيوان كالدم الظاهر عند قتل سيد الشهدا
الصفحه ١٢ : ( الاول والثاني ) : البول والغائط من غير ما كول اللحم اذا كان له
نفس سائلة
٢٩٦
الصفحه ١٤ : الجرح
٣٤٧
طهارة
دم مالا نفس له ، وكذالدم من غير الحيوان كالدم الظاهر عند قتل سيد الشهدا
الصفحه ٣٣ : الله يحفظه في نفسه وأهله حتّى
يردّه إلى أهله ، فإذا كان يوم القيامة كان الله الحافظ له ؛ (٢)
٢ ـ بلغت
الصفحه ٣٦ : إلاّ نفّس الله كربته ، وأعطاه مسألته ، وغفر ذنبه ومدّ في عمره
، وبسط في رزقه ، فاعتبروا يا أولي الأبصار
الصفحه ٤٣ : وقوع ذلك من
الحتميات ، ولذا يسعى المؤمن دائماً إلى أن يدفع عن نفسه هذه العقوبات الإلهية ، وتشير
الصفحه ٧١ : هَمَّهُ بِلا مَؤُنَة عَلى نَفْسي مِنْ ذلِكَ ، وَاصْرِفْني
بِقَضاءِ حَوائِجي ، وَكِفايَةِ ما اَهَمَّني
الصفحه ٨٦ : هذه الزيارة المباركة. ولاك أن
زيارة كهذه الزيارة لا تحتاج إلى دراسة لسندها ، ولكننا في الوقت نفسه
الصفحه ٩٢ : مرتبكا جدا لأنني أحمل معي مبلغا من المال قدره ٦٠٠ تومانا ، ولذا قررت أن
أبقى في نفس المكان لحين طلوع