الصفحه ١٦٧ : يتعرّض له ، مع أنّه بصدد بيان الكتب التي صنّفها الإماميّة ، حتّى
أنّه يذكر ما لم يره من الكتب وإنّما سمعه
الصفحه ١٨٢ : رحمهالله
كان مهتما بأمر علقمة ومعتمدا عنده.
٤ ـ لو لاحظنا رواية صفوان التي يقول فيها
ان الإمام الصادق
الصفحه ١٨٥ : بذلك ، فقلت : قل : أشهد أنّ عليّاً وصيّه وهو الخليفة من بعده
والامام المفترض الطاعة من بعده ، فشهد بذلك
الصفحه ١٨٦ : نتأمل في حال أخيه علقمة ، لأن الرواية الأولى
تدل على ثبوته على الإمامة وكان أخوه علقمة قد رافقه إلى
الصفحه ١٩١ :
) (٢). (٣)
__________________
(١) سورة القصص ، الآية
٨.
(٢) سورة يونس ، الآية
٩٩.
(٣) بحار الانوار ، كتاب
الامامة ، ج ٢٧ ، ص ١٢٥
الصفحه ١٩٢ : هو تنوع رواياته واختلافها من إمامة الأئمة الإثني عشر عليهمالسلام ورواية حجة الوداع وخطبة رسول الله
الصفحه ١٩٣ : تدل على
وحدة الاتجاه بين هذين الأخوين ، وكذلك نقله لروايات متنوعة في الإمامة وحجة
الوداع وخطبة الغدير
الصفحه ٢٠٢ :
وقد نظم سيف بن
عميرة قصيدة في الإمام الحسين عليهالسلام
جاء في بدايتها :
جل المصاب بمن
الصفحه ٢٠٣ : في فهرسته : « سيف بن
عميرة من فقهاء الشيعة نقل الفقه عن الإمام عليهالسلام
الصفحه ٢٠٧ : الرجال هو الراوي الذي لم يروِ عن الإمام عليهالسلام مباشرة وإنما روى عنه بواسطة.
(٢) لم نعثر عليها
في
الصفحه ٢٢٢ : في أصحاب الإمام
موسى بن جعفر الكاظم عليهالسلام
وذكر اسمه قائلا : « محمّد بن خالد الطيالسي
الصفحه ٢٤٦ :
ج ـ في أصحاب الإمام الحسن بن علي
العسكري عليهالسلام ، قال : « محمد
بن الحسين بن ابى الخطاب كوفى
الصفحه ٢٤٩ : (قدس سره الشريف) في
أصحاب الإمام الباقر عليهالسلام
(١).
وحتى لو فرضنا كون عقبة بن قيس بن سمعان
مجهول
الصفحه ٢٦١ : أنـّه قال
: أوّل درجة في الغلو نفي السهو عن النبي والإمام عليهالسلام
، فإن صحّت هذه الحكاية عنه فهو
الصفحه ٢٧٤ :
قال الشيخ المفيد (قدس سره الشريف) في
كتاب (الإرشاد) : «إن الإمام الباقر عليهالسلام
مدح مالك بن