الصفحه ٤١ : [ الله ] له ما تقدم
من ذنبه وما تأخّر» (١)
« محمد بن أبى جرير القمىّ قال : سمعت أبا
الحسن الرضا
الصفحه ٦٠ :
حديث زيارة عاشوراء
يقول الشيخ الطوسي (قدس سره
الشريف) في كتابه (مصباح المتهجد) :
« روي محمد
الصفحه ١٠٣ : بن محمد
بن طاهر أبو الحسين الأشعري القمي ، المعروف بابن أبي الجيد) ولم تصرح كتب الرجال
بوثاقته ، وإن
الصفحه ١٠٥ : رحمهالله عند ترجمة جعفر بن محمد بن مالك (٢) إذ يقول : « كان ضعيفاً في الحديث ، قال
احمد بن الحسين : كان يضع
الصفحه ١٣٠ : الأوّل
منهما : محمّد بن موسى وعلى بن الحسين السعدآبادي ، وفي الثاني ابن أبي جيد ، لأنّهم
ثقات على الأظهر
الصفحه ١٩٨ :
عبد الجبار ومحمد بن
عبد الحميد ، وموسى بن قاسم ، ويونس بن عبدالرحمن وغيرهم (١).
وللرجالي الخبير
الصفحه ٢٩ : » (٣).
وروى محمد بن خالد الطيالسي عن سيف بن
عميرة قال : خرجت مع صفوان بن مهران الجمّال وعندنا جماعة من أصحابنا
الصفحه ٣٥ : في رزقك ويحييك الله سعيدا ولا تموت
إلا سعيدا ويكتبك سعيدا » (١)
« عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر
الصفحه ٣٩ : :
« عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليهالسلام
قال : مروا شيعتنا بزيارة قبر الحسين عليهالسلام فإنّ إتيانه
الصفحه ٢٠٩ : » (١).
٢ ـ احمد بن محمد بن يحيى
(العطار ـ القمي)
هو أحد الرواة المعروفين ، وقد ذُكر
اسمه في الأصول الثمانية بشكل
الصفحه ٢٥٢ :
الزيارات) وقال : « وكذلك جعفر بن محمّد بن قولويه ، فإنّه صرح بما هو أبلغُ من
ذلك في أوّل مزاره
الصفحه ٢٧٥ : رحمهالله والحديث هو
هذا : « وروى محمّد بن خالد الطيالسي عن سيف بن عميرة قال : خرجت مع صفوان بن مهران
الصفحه ٥٢ :
الله حيث لم تنزل بي عقوبة (١)
بكاء الإمامين الحسن والحسين
عليهماالسلام
عن محمد بن عبد الرحمن ، عن
الصفحه ٢٧٨ : الشخص ، وعليه فإن محمد بن خالد
الطيالسي من الثقات (٢).
سيف بن عميرة
تقدم الكلام فيه فراجع.
وثقه
الصفحه ٣٦ : الذنب هو زيارة سيد الشهداء عليهالسلام.
« عن محمّد بن مسلم ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
ـ في حديث