الصفحه ٨٤ : لا يأتي في المستقبل مَن يُنكر حوادث الظلم والأسر الذي
تعرّض له أهل بيت الطهارة والعصمة عليهمالسلام
الصفحه ٨٩ : الصادق عليهالسلام : الحمد لله الذي جعل في الناس من يفد
إلينا ويمدحنا ويرثي لنا»
٢ ـ «قال الصادق
الصفحه ٩٢ :
جبار ـ الذي هو من
أصحاب القوافل المعروفين ـ برحلة تجارية وانضممت أنا إلى قافلته وتحركنا.
وفي احد
الصفحه ١٠٧ : ، وسمعت عنه كثيراً
، ثم توقّفت عن الرواية عنه الاّ بواسطة بيني وبينه » (٢).
فمع أن أبي المفضل من مشايخ
الصفحه ١١٣ : رحمهالله في حقه : « جليل من اصحابنا ، عظيم
القدر ، كثير الرواية ، ثقة ، عين ، حسن التصانيف ، مسكون الى
الصفحه ١٣٨ : القرون الإسلامية
الأولى والى يومنا هذا ، لاحتياجنا إلى التأكد من اعتبار الكتب الحديثية وذلك لا
يتم إلا من
الصفحه ١٤٤ : ، وهي غير موجودة في التفسير الذي بين أيدينا
، وهذا يدل على نقص هذه النسخة الحالية من التفسير ، بمعنى أن
الصفحه ١٧٠ :
أ ـ لأن ديدنهما (رحمهما الله) هو ذكر
المؤلفين من الشيعة ، وقد ذكر ابن الغضائري دليل على أنه لم
الصفحه ١٨٠ : أبي
بكر الحضرمي ، قال : دخل أبو بكر (١)
وعلقمة على زيد بن علي ، وكان علقمة أكبر من أبي ، فجلس أحدهما
الصفحه ١٩١ :
فقال له علقمة : فَمَن كانَ عَلى دينِ
اللهِ تَشهَدُ اَنَّه مِن اَهلِ الجنّةِ؟ قال : فَمَكَثَ هنيئةً
الصفحه ١٩٦ :
وقد عدّ الشيخ الطوسي (قدس سره الشريف)
في كتاب الرجال ـ عدّ سيف بن عميرة من أصحاب الإمام الصادق
الصفحه ١٩٩ :
ويقول المحقق البهبهاني رحمهالله : « قال جدّي : لم تر من أصحاب الرجال
وغيرهم ما يدلّ على وقفه
الصفحه ٢١١ :
والذي يظهر من أقوال علماء الرجال ، أنه
لم وثقه احد صراحة ، بل ولم يمدحه أحد أصلاً ، وإن كان البعض
الصفحه ٢٧١ :
عن وجوههما حتى
يفترقا ، فمن يقدر على صفة من هو هكذا عند الله تعالى » (١).
« وروى أيضاً عن مالك
الصفحه ٦ :
لابد
في التنجس من وجود الرطوبة المسرية في أحد المتلاقين
٤٧٥
لا
بد في التنجيس من