الصفحه ٧١ : ، خابَ مَنْ كانَ جارُهُ سِواكَ ، وَمُغيثُهُ سِواكَ ، وَمَفْزَعُهُ اِلى
سِواكَ ، وَمَهْرَبُهُ اِلى سِواكَ
الصفحه ٧٧ :
أثر عرفت فيما بعد
بـ «الأصول الأربعمائة ». وأصحاب الأئمة عليهمالسلام
هم من قام بتدوين هذه
الصفحه ١٤٠ : المؤلفون الشيعة من
الفرقة الإثني عشرية ، إلا إذا صرّح بخلاف ذلك كما ذكر الزيدية والأفطحية
والواقفية ... الخ
الصفحه ١٦١ :
بحث حول ابن الغضائري
وكتاب (الضعفاء)
أ ـ من هو ابن الغضائري؟
أحمد بن الحسين بن عبيد الله بن
الصفحه ١٨٢ : عليهالسلام
خرج من الحيرة إلى المدينة ومعه صفوان بن مهران وجماعة من أصحابنا إلى الغري ولما
فرغنا من زيارة أمير
الصفحه ٢٠٥ : قال : خرجت مع صفوان بن مهران الجمّال وعندنا جماعة من أصحابنا إلى الغري
بعد ما خرج أبو عبدالله
الصفحه ٢١٠ :
الطوسي (قدس سره
الشريف) في كتابه الرجالي بموضعين من الكتاب ، ولكن لم يوّثقه بشكل واضح. يقول
الشيخ
الصفحه ٢١٥ : الشريف) : « إنّ توثيق هؤلاء لا يحتمل
أن يكون منشأه الحس ، وإنّما هو الاجتهاد ، والاستنباط ، من كون الرجل
الصفحه ٢٢٣ : لنا منزلة الرجل
ومكانته وخصوصا إذا ضممنا إليها القرائن التالية :
١ ـ يتضح من كلام الشيخ الطوسي
الصفحه ٢٦١ :
بن موسى أنه وضَع
الأحاديث المخالفة لأسس الشيعة ومعتقداتهم.
٧ ـ إن من اتهم محمد بن موسى بن عيسى
الصفحه ٢٩ : » (٣).
وروى محمد بن خالد الطيالسي عن سيف بن
عميرة قال : خرجت مع صفوان بن مهران الجمّال وعندنا جماعة من أصحابنا
الصفحه ٣٧ :
« عن ابن مسكان ، عن أبي عبدالله عليهالسلام
قال : من أتى قبر الحسين عليهالسلام عارفاً بحقه غفر
الصفحه ٤١ :
« عن ابن مسكان ، عن أبي عبدالله عليهالسلام قال : من أتى قبر الحسين عليهالسلام عارفاً بحقه ، غفر
الصفحه ٤٤ :
الناس في الحساب والموقف ؛ (١)
« عن حُذيفة بن منصور قال : قال أبو عبدالله عليهالسلام
: من زار قبر
الصفحه ٨١ :
٨
ـ البلد الأمين ، للعلامة تقي
الدين إبراهيم الكفعمي رحمهالله
، من علماء القرن العاشر