الصفحه ١٠٣ :
دراسة طريق الشيخ الطوسي إلى
كتاب صالح بن عقبة
ولكي نثبت صحة طريق الشيخ (قدس سره
الشريف) وصحة
الصفحه ١٩٩ : وكأنّه وقع عنه سهواً » (١).
وأما القول بأنه كان واقفيا فهو قول
عارٍ عن الصحة ، إذ لم يذكر أحد أنه أدرك
الصفحه ١٤٢ :
:
الأولى : هي صحة رواياته
ووثاقة جميع رواته كما نستنتج من مقدمة الكتاب.
الثانية : وترى هذه النظرية
إن هذا
الصفحه ١٥٣ : صحة الكتاب المنسوب إلى ابن الغضائري (٢).
١١ ـ لقد نقل العلامة الحلي (قدس سره
الشريف) في (خلاصة
الصفحه ٢٧ : السياق جاء التشكيك بزيارة عاشوراء الشريفة ، فقد قام البعض
ممن ينقصه العلم والفضل بالتشكيك في صحة هذه
الصفحه ٨٨ : القطعيين. وهذا بنفسه
دليل آخر على صحة زيارة عاشوراء.
٥ ـ الانسجام الحاصل بين بعض المضامين
والعبارات
الصفحه ٩٦ : على صحة هذه الزيارة. وللوقوف على عظمة هذه الزيارة يمكن
الرجوع إلى قصة وردت في كتاب : «الكلام يجر
الصفحه ١٠٨ : على صحة طرقه عن مشايخه.
(١) وهم : احمد بن
علي بن نوح ، واحمد بن محمد ابن الجندي ، والحسن بن احمد
الصفحه ١٤٣ : هو هذه الإشكالات :
أ ـ أول من تكلم في صحة
الكتاب ونسبته إلى علي بن إبراهيم هو الشيخ آقا بزرك
الصفحه ١٤٤ : التي ذُكرت في
الكتاب لا تحتاج إلى دراسة وتحقيق في أسنادها لإحراز صحة الروايات الواردة فيه.
الصفحه ١٩٥ : بن سيف عن أبيه
سيف بن عميرة النخعي » وعند دراسة كلا الطريقين (طريق الطوسي والصدوق) يتضح لنا
صحة هذين
الصفحه ٢١٢ :
٢ ـ ويرى العلامة الحلي (قدس سره
الشريف) في (خلاصة الأقوال) وفي الفائدة الثامنة تحديدا ـ يرى صحة
الصفحه ٢٢٦ : » فاعتبر البعض أن هذا قرينة على صحة السند.
خلاصة الكلام : إن توثيق الرجاليين
الكبار لمحمد بن خالد
الصفحه ٢٤٠ :
٤ ـ إبراهيم بن هاشم
تقدم الكلام فيه قريبا.
* * *
وبعد هذه الدراسة اتضح لنا صحة طريق
الشيخ
الصفحه ٢٧٧ : )
إلى كتاب محمد بن خالد الطيالسي تقدم سابقا ، وبيّنا هناك صحة هذا الطريق ، فراجع.
محمد بن خالد