الصفحه ٩٢ :
بيروت ١ / ٣١].
(٢) كذا في طبعات المناقب
الأربع ، وفي النسخة الخطّية المعتمدة منه وبحار الأنوار : نمير
الصفحه ١٧٣ :
يمليه عليه رسول الله
(صلى الله عليه وآله وسلم) ، فكان إذا قال له رسول الله (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٧٠ : وآله وسلم). وحسبما يساعد
عليه الدليل فقد ثبت أنّ عليّاً عليهالسلام
كان كاتب الوحي لرسول الله (صلى الله
الصفحه ١٦٧ :
إذا صلّى الفجر لم يزل معقّباً إلى أن تطلع الشمس ، فإذا طلعت اجتمع إليه الفقراء والمساكين
وغيرهم من
الصفحه ٣٢٩ : القدسية ، وأفيضت علينا السوانح الإلهية والرواشح الملكوتية
ونظمنا في سلك ولاء الأئمّة الاثني عشرية ، وصرنا
الصفحه ٣٣٧ :
الفصل الأوّل
في ذكر من مات بعد هجرته
(صلى الله عليه وآله وسلم)
١ ـ منهم شيخنا الإمام الأعظم
الصفحه ٤٢٢ : (٣).
وثانيهما شيخنا ذو الفخر والشرف الشيخ خلف
، العالم الفاضل المحقّق المدقّق ، غائص بحار الأخبار ، كان قد سكن
الصفحه ٤٣ :
وهو من مشايخ الشيخ المازندراني كما صرّح
بذلك.
قال في المناقب(١)
: «وكثيراً ما أسند إلى الغرين
الصفحه ٤٦٣ :
، نَبِيِّنَا مُحَمَّـد ، وَآلِهِ المُبَرَّزِيْنَ بِالفَضْلِ عَلَى كُلِّ قَاص وَدَان(٢).
وَبَعْـدُ
الصفحه ١٩ : ـ ٤٤٠ برقم (٨٩٩)].
(٤) مناقب آل أبي
طالب ١ / ١٢ [طبعة بيروت ١ / ٣٤] ، وعنه في بحار الأنوار ١ / ٦٩.
الصفحه ٢٤ : ] ، وعنه في بحار الأنوار ١ / ٦٩.
(٢) وعلّق في رياض العلماء
٥ / ٤٤٧ ـ ذيل عنوان الشيخ أبي الحسن بن الشيخ
الصفحه ٣٤ :
ابن البرّاج عن الشيخ
المفيد كما مرّ كلامه في أخيه وجاء في مناقب آل أبي طالب(١)
، وأضاف : «ومن
الصفحه ٦٠ : والأمصار ، وكذا كتابه الآخر : الهادي الى معرفة
المقاطع والمبادي [الذريعة ٢٥ / ١٥٠ ـ ١٥١ برقم
الصفحه ٨٥ : بالأخبار ، شاعر ، ويقال :
إنّه رحمهالله
كان تلميذ تلامذة شيخنا المفيد ، وقد يُنسب إلى جدّه كثيراً اختصاراً
الصفحه ٨٨ : شيخ الطائفة الطوسي رحمهالله كتبه ، ولعلّ هذا علوّاً
في إسناد شيخنا المصنّف طاب ثراه إلى كتب الشيخ