الصفحه ١٥٦ : جعفر بن موسى بن قولون
(مَسْلمة)
٣١٨
جعفر بن محمّـد بن جعفر بن قولون
١٨٢
الصفحه ١٨٤ : تنتهي معانيه ، فإنّ موارد
النزول لا تخصّص الوارد ، بل إنّ معانيه عامّة تنطبق على كل زمان ومكان. وقوله
الصفحه ٢٥٧ : يكاتب دبيساً ،
وسبب ظهور ذلك ... إلى قوله : ومن شعره يذكر به اشتياقهُ إلى أبي الحسن ابن التلميذ
قوله بعد
الصفحه ٢٧٣ :
عرفة الحسيني نسباً والحلّي
وطناً ومولداً ، من صدور علماء الفيحاء وفطاحل فقهائها ... إلى قوله
الصفحه ٣٢٦ : عَزِيزاً حَكِيماً)
، سورة النساء ، الآية : ١٦٥.
(٢) اقتبس هذا الكلام
من قوله تعالى: (فَاصْدَعْ بِمَا
الصفحه ٣٢٩ : تواتر أيضاً قوله (صلى الله عليه وآله وسلم) :
«إنّي مخلِّف فيكم الثقلين كتاب الله الذي هو الثقل الأكبر
الصفحه ٣٤٠ : للصدوق نقلاً عن مقابس الأنوار قول المصنّف : حدّثنا جعفر محمّـد بن عليّ الأسود
قال : سألني عليّ بن الحسين
الصفحه ٤١٦ :
أو رووا عنه حسب قول الميرزا عبـد الله إنّهم ألف نفر ، بل قال المحدّث الجزائري :
أكثر من ألف ، ينظر
الصفحه ٤٥٣ :
على قوله : «وَلَمّا كَانَ البَحْثُ يَتَعَلَّقُ بالاسْمِ الجَلِيْلِ ، وَهُوَ لَفْظُ
الجَلالةِ مِنْ
الصفحه ٤٥٤ : وحقيقته ، قوله : «الكلّيّ مِنْ حَيْثُ إِنَّهُ كُلّيٌّ ، أَيْ :
مَفْهُومٌ لا يَمْنَعُ نَفْسُ تَصَوّرهِ مِنْ
الصفحه ٤٦٥ : ؛ ولأنّه
لو كان وصفاً لم يكن قول : (لا إله إلا الله) توحيداً مثل : (لا إله إلا الرحمن) ،
فإنّه لا يمنع
الصفحه ٤٧٩ : لابدّ منها وعلى السامع التنبّه لها ، فوضح بهذا
أنّك لا تستفيد قيام الناس من قوله : قام الناس إلا بإطلاق
الصفحه ٤٨١ : ]// أَصـْلاً
، كَـالعَنْقَاءِ عَلَى القَوْلِ بِعَدَمِ وُجُودِهَا(٣)
، وَإِلَى مَا لَه فِي الخَارِجِ أَفْرَادٌ
الصفحه ٤٨٤ : الفَرْدُ الَّذِي هُوَ
خَالِقُ العَالمِ.
وَهَذَا مَعْنَى قَوْلِ(٨)
صَاحِبِ الكَشَّافِ(٩)
: إِنّ اللهَ
الصفحه ٤٨٧ : .
وَأمّا قَوْلُهُ : «لأنّ المَفْهُومَ مِنْ
حَيْثُ هُوَ يَحْتَمِلُ الكَثْرَةَ»(١)
، فَهُوَ صَحِيْحٌ ، لَكِنْ