الصفحه ٢٦٥ :
علي بن الحسن بن عتبة(١)
بن ثابت ، كان شاعراً مشهوراً نحويّاً لغويّاً أديباً مُنشياً متبحّراً في
الصفحه ٢٦٨ : عن سنٍّ عالية ، رضوان الله تعالى عليه.
٢٦ ـ الشيخ علي الجوزي
الحلّي :
جاء في أمل الآمل(٣)
: الشيخ
الصفحه ٢٦٩ : ، فصلاح القاضي هو اللبنة الأولى في بناء المجتمع السليم
، لأنّه يحكم بالأموال والأعراض والنسب والرشد والحجر
الصفحه ٢٧٣ : :
الاسم الوارد في إجازة ابن مُعَيَّة هو الشيخ
الأمين زين الدين جعفر بن علي بن يوسف بن عروة الحلّي وليس كما
الصفحه ٢٧٩ :
نسخة
كتابة القرن الثالث عشر في عهد المؤلّف أو قريباً منه ، في ٢٣٧ ورقة ، رقم ٣٩٦.
(١٤٠١
الصفحه ٢٨٢ : بخطّ علي بن محمّـد
بن حسن بن محمّـد بن حسن خور اسكباني جي الأصفهاني كتبها في القرن العاشر وعليها
الصفحه ٢٨٣ :
نسخة
مصحّحة بهوامشها تصحيحات وبلاغات وحواش وبآخره مختصر في علم الدراية مرتّب
على مقدّمة وأبواب
الصفحه ٢٩٨ : ١٠٥٥ ، والنسخة مصحّحة بغاية الدقّة
والإتقان ، وعليها بلاغات وتصحيحات وجاء في آخرها : فرغ من مقابلته يوم
الصفحه ٣٥٠ : المعلّم ، من أجلّ مشايخ الشيعة ، وأنّه
رئيسهم وإمامهم ، قد انتهت إليه رئاسة الإمامية في زمنه ، ولد يوم
الصفحه ٣٦٥ : بن طاووس الحسني الحسيني ولد بالحلّة سنة ٥٨٩ وهاجر إلى مشهد الرضاعليهالسلام سنة ٦٠٢ وأقام في بغداد
الصفحه ٣٧٢ :
وستمائة ولقد كان في أوّل زمانه شاعراً فمن
شعره قوله :
يا راقداً والمنايا غير راقدة
الصفحه ٤١٨ : ، الإصبعي مسكناً ، فإنّه كان فاضلاً
عالماً أخباريّاً صرفاً ، صنّف فأكثر(١)
، ذكر مصنّفاته في إجازته للشيخ
الصفحه ٤٢١ : (١)
كلّها في مدح الأئمّة الاثني عشر وفاطمة وسيّد البشر ، مات رحمهالله سنة الخامسة والثمانين
بعد المائة
الصفحه ٤٢٢ :
أمور البحرين عن الدرس
والتدريس ، فعاشوا تحت ضلاله في غاية السرور والاطمئنان حتّى أخذت العتوب بلاد
الصفحه ٤٤٧ :
مرجع التقليد في تلك النواحي(١)
، وهدى الله به أهل تلك الدّيار ، وأخرجهم من الضّلال ، ولاسيّما