الصفحه ٤٩٨ :
٧٢
ـ الدرّ المصون في علوم الكتاب المكنون
، الحلبي (أحمد بن يوسف ت ٧٥٦ هـ) ، تح: أحمد محمّـد
الصفحه ٥١١ : الدعاء ، الوسيلة التي تتجلّى فيها معاني العبودية لله تعالى والتقرّب
إليه سبحانه ، وتذلّل الإنسان
الصفحه ٥٢٢ : المعنوية الخالدة في أمّة
الرسول الأعظم (صلى الله عليه وآله وسلم) ، ولم تقتصر عليه فحسب بل عمد المؤلّف
إلى
الصفحه ٩ : ، كيان
يخوض في المفكَّر واللا مفكَّر فيه ، ينشد التجديد والتحديث لا بفعل التقليد والالتقاط
بل بفعل البنا
الصفحه ٢٠ : .
وها هو طاب ثراه ـ بعد كلّ ما سيأتي في مشيخته(١)
ـ يعترف بالعجز عن الإحاطة أو إحصاء مشايخه ، فيقول
الصفحه ٢٩ :
كما صرّح بذلك في أول المناقب(١).
أبو
العلاء العطّار = الحسن بن أحمد بن الحسن.
أبو
العلا
الصفحه ٣٥ :
قال عنه في الرياض(١)
: «فاضل ، عالم ، كامل ، يروي عنه ابن شهرآشوب ...».
أبو
المحاسن = مسعود بن
الصفحه ٤٢ : ، وقد صرّح في أوّل مشيخة المناقب(٢)
أنّه روى سنن
السجستاني عنه [أي عن أبي الحسن الآبنوسي] عن أبي
العباس
الصفحه ٧٠ :
وروح
الجنان في تفسير القرآن»(١).
وصرّح فيه ـ أيضاً ـ أنّه روى عنه وعن جمع
عن الشيخين المفيدين
الصفحه ٨٧ : (١)
، الجدّ الأكبر لشيخنا المصنّف طاب ثراهما.
قال عنه في أمل الآمل(٢)
: «إنّه فاضل محدّث ، روى عنه ابنه عليّ
الصفحه ١٠١ :
القيام بتكميل عمل المؤلّف والاستدراك عليه ومتابعة العمل فيه تلبيةً لرغبته وإسهاماً
في إقامة هذا الصرح
الصفحه ١١٤ : معرفته أنّ
(المحمّـديّة) و (الجعفرية) فرقتان من الغلاة ، والأهم في الأمر ان الكاتب إنما ذكر
هذه الكتب
الصفحه ١٢٤ : في ترجمة
إبراهيم بن عمر : «أنّ النجاشي في غاية الضبط ونهاية المعرفة»(٣).
وعن الوجيزة : «أنّه ثقة
الصفحه ١٦٣ :
مَكْنُون)(١)
، وأوصى به رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) في حديث الثقلين ، وهو من
الأحاديث
الصفحه ١٦٥ :
٥٤٨ هـ) ، وزبدة البيان في أحكام
القرآن للمقدّس الأردبيلي (ت ٩٩٣ هـ) ، وآيات الأحكام
للاسترآبادي