الصفحه ٢٦٤ :
والنكات العجيبة ، والحق
أنّه استطاع في وقته أن ينشر اسم بلده بين البلدان ويعرّفه لدى العالم الذي
الصفحه ٢٨٥ :
وبخطّ بعض أحفاده ، وهو محمّـد مقيم بن محمّـد
موسى الخطيب العبد العظيمي الرازي في مكتبة أنوار
الصفحه ٢٩٢ : العلماء مختلفة
الخطوط ، تقع في ٢٩١ ورقة ، بقطع ٥ / ١٨ × ٣ / ٣٠ ، تسلسل ٩٩٥.
مجلّد
في الأُصول والعبادات
الصفحه ٢٩٥ : مكرّراً في الهند وإيران.
نسخة
دون تاريخ من كتابة القرن الثالث عشر عليه تملّك ١٢٦٩ في ١٦٥ ورقة ، مقاسها
الصفحه ٢٩٦ :
حاشية المولى عبد
الله على التهذيب ، له عليهما بعض الحواشي يظهر منها فضله ، فرغ منها في جمادى
الصفحه ٣٢٩ : القدسية ، وأفيضت علينا السوانح الإلهية والرواشح الملكوتية
ونظمنا في سلك ولاء الأئمّة الاثني عشرية ، وصرنا
الصفحه ٣٥٧ : بداره.
نقل في كتاب [حياة القلوب] ، وكتاب [مجالس
المؤمنين](٢)
، أنّ بعض المعاندين من المخالفين عرضوا
الصفحه ٣٧١ : ، وتكلّمت
بكلمات الجاهلين ، فقد رجّحتم الجهل على العلم ، والغنى على الفقر ، وأنا صاحب الأبيات
التي في أصالة
الصفحه ٣٧٤ :
والعلاّمة خالهما ، ومن لطائفه العجيبة أنّه
ناظر أهل الخلاف في مجلس سلطان خدابنده(١)
، وبعد إتمام
الصفحه ٣٩٢ :
نقل أنّه سافر لمكّة قاصداً الجوار بها إلى
أن يموت ، فرأى في المنام أنّ القيامة قد قامت ، وجا
الصفحه ٣٩٣ : ،
فإنّه عالم فاضل ورع ، لم يسمع بمثله في الزهد والورع ، صنّف فأكثر(٢)
، وله كرامات كثيرة ، نقل شيخنا
الصفحه ٣٩٩ : المدنية يعرف مدى الطعن والتشنيع على المجتهدين إذ ابتدأ كتابه هذا في ذكر
ما أحدثه العلاّمة الحلّي وموافقته
الصفحه ٤٠٦ : الشيخ علي بن
سليمان بن حسن بن سليمان بن درويش البحراني القدمي الملقّب بـ : زين الدين ، المشتهر
في ديار
الصفحه ٤١١ :
لا ، فقال له : قد روي
في كتاب «مشكاة الأخبار»(١)
من يدلّ على مدحها ، وحاصله : أنّ الله قد خيّر
الصفحه ٤٤٨ : »(٢).
وقال عنه مصنّف تاريخ
البحرين : «تصدّر القضاء في اللنجة ، وهو من فضلاء
المعاصرين ، ومجاز من علماء عصره