الصفحه ٦٥ :
الحسين
بن طحّال = الحسين بن أحمد.
* الحسين بن رطبة السوراوي.
كما فى أمل الآمل(١)
، ويقال له
الصفحه ٧٣ : عن الشيخ الطوسي كتبه كما صرّح بذلك في المناقب(٢).
وذكره في الأمل(٣)
وقال : «كان عالماً فاضلا من
الصفحه ١٠٤ : المنزوي! فإنّه
كان يتدخّل في كتب الشيخ».
وكذلك أخبرنا صديقنا العلامة الحسينيّ الاشكوريّ
بأنّ المنزويّ
الصفحه ١١٦ :
وقد فصّل عن هذا الأمر العالمُ المحققُ القديرُ
السيدُ أبو الحسن الموسوي العاملي في مقال (برا
الصفحه ١٢٥ :
المخزومي الخزاز المعروف
بابن الخمري ، وسمع منه ـ (ذيل ترجمة رقم ٥٨٧) ـ ، وأجازه في المشهد الغروي
الصفحه ١٧٦ :
فيها : (بِسْمِ
الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ طه * مَا أَنزَلْنَا عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لِتَشْقَى
الصفحه ١٨٦ : عليهالسلام كان شاهداً ومشرفاً على
كتابة القرآن في عهد عثمان ، ولذلك فقد فصّل في طبيعة الكتابة والإملاء والأخذ
الصفحه ١٨٩ : وتفسيره وتأويله ، فلا عجب أن نسمع البخاري ينقل في صحيحه في باب
قوله تعالى :
(مَا نَنَسَخْ مِنْ آيَة أَوْ
الصفحه ١٩٩ :
فأوّل من صنّف في التفسير هو عبـد الله بن
العبّاس (ت ٦٨ هـ) ، ثمّ استمرّت تفاسير القرآن في المدرسة
الصفحه ٢١٥ : )
(٢)
السـيّد حيدر وتوت
الحسيني
لقد تعرضنا في القسم الأوّل من هذا الموضوع
إلى تاريخ تأسيس مدينة الحلّة والنهضة
الصفحه ٢١٧ :
العلاّمة الحلّي قدسسره وشارح كتاب المبادئ
، ورد ذلك في مقدّمة كتاب رجال
العلاّمة الحلّي(١)
بقلم
الصفحه ٢٢٦ :
الداعي
ونجاح الساعي ، وغيرها من الكتب.
في
علم النسب : من أبرز علماء هذا العلم السيّد النسّابة
الصفحه ٢٤٩ :
منهما ، وقد أحسّ دبيس
بتغيّر نيّة السلطان فيه وحاول الهرب مراراً ولكن حالت أمور دون ذلك. ذات يوم
الصفحه ٢٥٨ :
وبها نشأ وتأدّب في عهد
الدولة المزيدية ، وأتقن فنّ الترسّل ونظم الشعر وصار كاتباً شاعراً ، واتصل
الصفحه ٢٦١ :
أقول :
عند اطلاع الباحث المنصف على ما ذكره ياقوت
في ترجمته للشيخ شُمَيم الحلّي يجد أنّه قد نسب