الصفحه ٩٤ :
(الصواني) = مسعود بن عليّ.
الطبرسي
= أحمد بن عليّ.
الطبرسي
= محمّـد بن الفضل.
الطرثيثي
= أحمد بن عليّ
الصفحه ٤٣٤ : : ١٤٢٣ هـ.
٢١
ـ الخصال ، لعليّ بن محمّـد بن بابويه
الصدوق ، تحقيق عليّ أكبر غفّاري ، طهران ١٣٨٩.
٢٢
الصفحه ١٧١ : ما تقدّم : «ما دخل
رأسي نوم ولا غمض [جفني] على عهد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) حتّى علمتُ من
الصفحه ١٧٧ : عليهالسلام
: «يا عليّ هذا كتاب الله خذه إليك ، فجمعه عليٌّ عليهالسلام
في ثوب ومضى إلى منـزله ، فلمّا قبض
الصفحه ٢٠٢ : عليهالسلام.
وتفسيره بعض ما تعلّمه من أمير المؤمنين عليهالسلام
، فأملاه التمّار على ترجمان القرآن حبر الأمّة
الصفحه ٣٤٧ : الأخبار بمدحه فرأيت الصدوق بالنوم فقال لي
: من أين ظهر لك فضله عليَّ فعتب عليّ ومضى عنّي(٤).
٢٠ ـ ومنهم
الصفحه ٤٧ : (٣)
: «وأقول : صاحب الاحتجاج
أيضاً من مشايخه على ما مرّ في ترجمته ، فلعلّه لمّا لم يجز له هذا الكتاب بخصوصه قال
الصفحه ٣٤ :
ابن البرّاج عن الشيخ
المفيد كما مرّ كلامه في أخيه وجاء في مناقب آل أبي طالب(١)
، وأضاف : «ومن
الصفحه ٤١٦ : المصادر والمضانّ والإجازات الخطّية فضلاً
عن الاستيعاب للمشاريع السابقة عليه في هذا المضمار من جمع تلامذة
الصفحه ٤١١ : عليه الأمين جبرئيل عليهالسلام
من الربّ الجليل وخيّره في الهجرة إلى البحرين أو فلسطين أو المدينة ، فترك
الصفحه ١٧٣ : وسلم) ، ثمّ
أعاد ، فسكت ، ثمّ أعاد ، فقال : هو لك ، فلمّا مرّ قال رسول الله (صلى الله عليه
وآله وسلم
الصفحه ١٧٥ : سورة ويبلّغها
الناس ، ثمّ يُقري عليّاً عليهالسلام
ونخبة من الفائزين بشرف صحبته (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٠٥ : يكنْ لوحده دليلاً على شيء
سيّئ ـ إلاّ أنّ ضمّه إلى ما يليه من التهم يُشير إلى فرض كونه من العامّة
الصفحه ١٠٤ : منزوي ،
وعلينقي منزوي) مسؤوليّة ما في كتاب الذريعة من
أوهام وتصوّرات باطلة ، مضافاً إلى الأغلاط
الصفحه ١٢ : :
«هذا ما تأتّى لنا من سبر هذه المشيخة على
عجل ، وقد ذكر شيخنا الحبر العلم الأوحد ابن شهرآشوب في أسانيده