الصفحه ٤٠٥ : ألفة شديدة ، كانا في حياتهما إذا سبق أحدهما إلى المسجد يجيئ الآخر يصلّي خلفه
مقتدياً به ، ولمّا توفّي
الصفحه ٤١٨ : ، الإصبعي مسكناً ، فإنّه كان فاضلاً
عالماً أخباريّاً صرفاً ، صنّف فأكثر(١)
، ذكر مصنّفاته في إجازته للشيخ
الصفحه ٤٢٢ :
أمور البحرين عن الدرس
والتدريس ، فعاشوا تحت ضلاله في غاية السرور والاطمئنان حتّى أخذت العتوب بلاد
الصفحه ٤٣٥ : الحيدرية النجف ١٩٧٢.
٣٤
ـ الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية ،
لزين الدين بن محمّـد العاملي ، منشورات
الصفحه ٤٤٧ :
مرجع التقليد في تلك النواحي(١)
، وهدى الله به أهل تلك الدّيار ، وأخرجهم من الضّلال ، ولاسيّما
الصفحه ٣ :
* من ذخائر التراث :
* الدرّة البهية في بيان
وفاة وولادة أصحاب الإجازة من علمائنا بعد الثلثمائة إلى
الصفحه ٥٥ :
وقال شيخنا الطهراني في طبقاته(١)
ـ بعد عنوانه ـ : «... الفقيه الثقة معين الدين العجلي ، حاذق
الصفحه ١٠٩ :
هذا تمام ما في نصّ المؤلّف الطهرانيّ ،
ولا أثرَ لما في المطبوع فيه أصلاً وفرعاً ، وبهذا
الصفحه ١١٩ : هوعَلَمٌ في هذا الشأن ، ومن الخالدين في خدمة الطائفة وتراثها المجيد
رحمهالله
وأثابه ، ونسأله تعالى أنْ
الصفحه ١٤٣ : أحمد
١٤
(٣٠٤) جعفر بن بشير
له مسجد بالكوفة باق في بجيلة إلى
اليوم
الصفحه ١٧٥ : عليه
وآله وسلم) بكتابة القرآن الذي كتب في عهده وفي حضرته أنّه كان يُنسَخ على الصحف. وفي
رواية إسلام عمر
الصفحه ١٩٥ :
الفصل الثاني
المدارس التفسيرية في
التاريخ الإمامي
منذ القرن الرابع وحتّى
فجر القرن الخامس عشر
الصفحه ٢١٨ : :
قال ياقوت الحموي في معجم البلدان(١)
: «مدينة بخراسان بينها وبين نيسابور نحو عشرة فراسخ ، تشتمل على
الصفحه ٢١٩ : فيها ، وأوّل من
مصَّرها طلحة بن الأحوص الأشعري ، موقعها بين أصبهان وساوه ، وأهلها كلّهم شيعة إمامية
الصفحه ٢٣٤ : سالفاً من قيام الأمير سيف الدولة صدقة المزيدي بتشييد المدينة وإنشاء مرافق
الحياة فيها وتشجيعه للعلم