الصفحه ٣٤٦ : بأبي الحسن فإنّه فاضل متكلّم له كتب في الإمامة عارف بالأخبار من غلمان أبي
سهل النوبختي(٢)
وكان مشهور
الصفحه ٣٩٥ :
الفصل الثامن
في ذكر من مات بعد الألف
من هجرته (صلى الله عليه وآله وسلم)
٦١ ـ فمنهم شيخنا
الصفحه ٣٩٦ :
فأعرضها على جماعة كان الشيخ معهم ولم يعرفه
، فقال : هل أحد في هذا العصر يجاريها؟ فقال الشيخ : نعم
الصفحه ٣٩٨ : بعلم الحديث والرجال
وأورعهم ، توفّي في مكة المكرمة سنة ١٠٢٨ له مصنّفات عدّة منها : منهج المقال في تحقيق
الصفحه ٤٠١ : (٢) ، ولمّا سمع بقدوم السيّد
ماجد إلى شيراز ، أراد الارتحال لأخذ العلوم منه ، فردّد والده في الرخصة ، ثمّ بنوا
الصفحه ٤١٠ :
فتمثّلت في المقال ببيت
قاله مفلقٌ من الشعراءِ
ينزِلُ الطيرُ
الصفحه ٤٣٢ : الثامنة
بعد المائتين والألف ، ولقد خلّف ابناً اسمه خلف تاريخ ولادته.
لا شكّ فيه لابنه خلف ، وثانيهم اسمه
الصفحه ٤٤٥ : ونشأته :
ولد الشيخ فِي قرية تدعى (مهزة) فِي جزيرة
(سترة) البحرانيّة ، سنة ١٢٥٦ هـ ، ونشأ فيها
الصفحه ٤٧١ : ٨/٨٥ ، ومعجم المؤلّفين ٣١/١٤٨ ، وهشام بن الحكم :
٣٩ ، وما بعدها.
(١) في الأصل : (أله)
، وما أثبتناه
الصفحه ٥١١ : الدعاء ، الوسيلة التي تتجلّى فيها معاني العبودية لله تعالى والتقرّب
إليه سبحانه ، وتذلّل الإنسان
الصفحه ٩ : ، كيان
يخوض في المفكَّر واللا مفكَّر فيه ، ينشد التجديد والتحديث لا بفعل التقليد والالتقاط
بل بفعل البنا
الصفحه ٢٠ : .
وها هو طاب ثراه ـ بعد كلّ ما سيأتي في مشيخته(١)
ـ يعترف بالعجز عن الإحاطة أو إحصاء مشايخه ، فيقول
الصفحه ١١٤ : معرفته أنّ
(المحمّـديّة) و (الجعفرية) فرقتان من الغلاة ، والأهم في الأمر ان الكاتب إنما ذكر
هذه الكتب
الصفحه ١٢٤ : في ترجمة
إبراهيم بن عمر : «أنّ النجاشي في غاية الضبط ونهاية المعرفة»(٣).
وعن الوجيزة : «أنّه ثقة
الصفحه ١٦٥ :
٥٤٨ هـ) ، وزبدة البيان في أحكام
القرآن للمقدّس الأردبيلي (ت ٩٩٣ هـ) ، وآيات الأحكام
للاسترآبادي