الصفحه ٦٧ :
قال الشيخ منتجب الدين في فهرسته(١)
: «صالح ، ديّن».
وبنصّه نقله الشيخ الحرّ العاملي في أمل
الصفحه ١٦٢ :
النظرية التفسيرية
في المدرسة
الإمامية
(١)
السـيّد زهير الأعرجي
الصفحه ١٨١ :
فساق اسم عليٍّ عليهالسلام فيمن جمعوا القرآن(١).
وكذلك فعل الخوارزمي في مناقبه فقال : «جمع
الصفحه ٢٣٠ : الطوسي في النجف الأشرف
حدود عام (٤٦٠ هـ) بقيت آراؤهُ وأفكاره المتجدّدة والمستحدثة موضع العمل والتطبيق لدى
الصفحه ٢٣٦ : الخاقاني في شعراء الحلّة(١)
:
«هو أبو النجم بدران بن صدقة بن منصور الأسدي
الحلّي الملقّب شمس الدولة ، من
الصفحه ٢٣٨ :
٦ ـ شرف الدين حبشي الحلّي
:
جاء في شعراء الحلّة(١)
: «هو أبو الغنائم حبشي بن محمّـد بن أبي طالب
الصفحه ٢٩٠ : ، ثمّ كتاب المعيشة الذي هو أوّل كتب المعاملات من فروع الكافي كلّه في
هذا المجلّد ، من أوّل كتاب العشرة
الصفحه ٣١٠ :
عناوين فيه أيضاً ، فيعنون فصلاً أو درساً ، ولعلّ الكتاب تقريرات شريف العلماء المازندراني
، كتبها في كربلا
الصفحه ٣٥٨ : الطوسي والمرتضى ، قرأ على المفيد ولد في صفر سنة اثنتين وسبعين بعد
الثلاثمائة ، ومات رحمهالله
في جمادى
الصفحه ٣٧٧ : رحمهاللهيوم الجمعة خامس عشر جمادى
الثانية ، سنة إحدى وسبعين وسبعمائة.
نقل أنّه في السنة العاشرة فاز برتبة
الصفحه ٤٦٨ :
مُشْتَقٌ(٣)
، ثُمّ اخْتَلَفُوا أَيْضاً ،
__________________
في هذا الاسم تنزيهاً
لاسم الله ..» المخصّص
الصفحه ٤٩٠ : بِالمَعْبُودِ بِالحَقِّ ، وَعَدَمُ إِطْلاقِهِ عَلَى
غَيْرِهِ. يَعْنِي : عَدَمُ اَسْتِعْمَالِهِ فِي غَيْرِهِ
الصفحه ٥٢٥ : فصلاً هي : مع الدليمي في مقدّمته ؛ عدالة الصحابة ؛ موقف
الإمام عليهالسلام
من الصحابة ؛ موقف الإمام
الصفحه ٨٦ : يذكر».
وعدّ له في الطبقات(١)
عدّة مشايخ يناهزون العشرين روى عنهم في كتبه : الخرائج ، وقصص الأنبيا
الصفحه ٩٢ :
قال في المناقب(١)
: «وأخبرني الكباشين وغير(٢)
شهردار الديلمي بـ : الفردوس
...»(٣).
أقول :
هو