الصفحه ٣٧٥ : بقي مخطوطاً في مصنّف أسماه مكتبة العلاّمة الحلّي ، نشرتها مؤسّسة
آل البيتعليهمالسلام
لإحياء التراث
الصفحه ٤١٦ :
أنّه قيل إنّ في زمنه
صار من تلاميذه ألف مجتهد(١).
٨٤ ـ ومنهم شيخنا الشيخ أحمد بن صالح الدرازي
الصفحه ٤٢٠ : محمّـد النعيمي البحراني ساكن الخطّ المشتهر بالشويكي(٢)
، ولهذا كان كثيراً ما يشير في قصائده إلى نسبته لها
الصفحه ٤٤٣ : بِهَا)(١).
وبعد :
فقد ثبت في فنّ العرفان النظريّ أنّ اسم
الله تعالى «أجلُّ لفظ في الممكنات ، لأعظم
الصفحه ٤٨٠ : نَقْلِ
أَهْلِ اللُغَةِ فَقَطْ.
الفَائِـدَةُ الثّالثةُ
:
[فِي الكلّي وحقيقته]
الكُلِّيّ
مِنْ حَيْثُ
الصفحه ٤٨٥ : بِالحَقِّ ـ تَعَالَى
وَتَقَدَّسَ(١)»(٢)
، هَذَا كَلامُهُ(٣)
فِي المَقَامِ بِتَمَامِهِ.
وَحَاصِلُهُ
الصفحه ٥١٠ :
الشيعة
في المهدي(عج).
اشتمل
هذا الكتاب على ثلاث مقدّمات للمركز ، والمحقّق ، والمؤلّف
الصفحه ٥١٢ :
في ثنايا بحثه أسماء عدد من المؤلّفين والمؤلّفات في هذه المواضيع ، وأشار إلى
بعض الآراء والتعليقات
الصفحه ٥١٤ :
واعتمدت
في عرضها على الرأي المشهور ؛ ليكون هذا العرض كلّيّاً.
الحجم
: رقعي.
عدد
الصفحه ٥١٥ :
الإسلامي
، أسلمة المعرفة ، ومحاولات تطبيقها ، وخاتمة البحث في ثلاث ملاحظات : ضرورة
الصفحه ٥١٩ :
خلفائه
من بعده وعددهم كما أسفر عنه عنوان الكتاب أعلاه ، وقد تمّ تقسيم البحث فيه إلى
الصفحه ١٣ : وما
له من سعة اطلاع في فنون العلم والرواية وكثرة ارتباطاته وعلاقاته.
فالمشيخات ـ بل الإجازات مطلقاً
الصفحه ١٩ :
والصفواني(١)
والعبدكي(٢)
والفلكي(٣)
وغيرهم ، كلّها بما نصّ عليه الشيخ الطوسي رحمهالله
في الفهرست
الصفحه ١١٦ :
وقد فصّل عن هذا الأمر العالمُ المحققُ القديرُ
السيدُ أبو الحسن الموسوي العاملي في مقال (برا
الصفحه ١٢٣ :
من أقوال العلماء فيه
:
عن كتاب قبس المصباح للصهرشتي : «أنّه كان
شيخاً بهيّاً ، ثقةً صدوقَ