الصفحه ٢٤ :
: «أقول : هو الإمام أبو الحسن علي ابن الإمام أبي القاسم زيد المعروف بـ : ابن فندق
، نسبة إلى جدّه أبي
الصفحه ١١٨ : .
وبالنسبة إلى كتاب الذريعة العظيم
فإنّي أهيبُ بتلامذة الإمام الطهرانيّ ، وأحبّائهِ ، ومَن يمتّ إليه بصلة
الصفحه ١٢١ : الوقت»(٤).
جده عبـد الله النجاشي كان والياً على الأهواز
وقد كتب رسالة إلى الإمام الصادق عليهالسلام
الصفحه ١٦٢ :
النظرية التفسيرية
في المدرسة
الإمامية
(١)
السـيّد زهير الأعرجي
الصفحه ١٦٣ : الصحيحة المتواترة التي رواها الفريقان(٢).
ولذلك أجمع فقهاء المدرسة الإمامية على أنّ
أشرف العلوم قدراً
الصفحه ١٦٧ :
ولم أنس من ذلك شيئاً
ولم يفتني من ذلك شيءٌ لم أكتبه ...»(١).
وكان الإمام عليهالسلام يعلّم
الصفحه ١٧٦ : من كبار
محدّثي الإمامية ـ في تفسيره في ذيل رواية له : «قال علي عليهالسلام : إنّ رسول الله (صلى
الله
الصفحه ١٨١ : ، وأوضح ما عساه يشكل من
بعض الجهات»(٣).
آثار صيانة الإمام عليهالسلام
للقرآن :
وكانت صيانة القرآن
الصفحه ١٩٣ : اشخاصاً لم يصحبوا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) عشر أعشار صحبة
الإمام عليٍّ عليهالسلام
له (صلى الله
الصفحه ٢٦٥ : العلوم ،
قال ياقوت : كان من أهل الحلّة المزيدية ـ يعني : من الشيعة الإمامية ، لأنّ كلّ أهل
الحلّة
الصفحه ٣٧١ : إليه رئاسة
الإمامية في زمنه صنّف فأكثر(٣)
، كان يروي عن أبيه وجدّه وجماعة وتروي عنه جماعة كالعلاّمة
الصفحه ٣٨٠ : (١)
، بعد ارتداده عن مذهب الإمامية ، ثمّ أقام مقامه شخصاً آخر ... اسمه يوسف بن يحيى
، وكتب محضر شنّع فيه على
الصفحه ٤٥٠ : نفي الاختيار في الإمامة عقلاً ونقلاً
، قال البلادي عنها : «هي رسالة حسنة جيّدة محكمة الأدلّة»(٣).
١١
الصفحه ٥١٣ :
بعدي أبي بكر وعمر) ، حيث استندوا إليه في بحوثهم العلمية وجعلوه من أقوى الحجج
في مبحث الإمامة ، كما
الصفحه ٢ : .
................................................... الشيخ
حميد البغدادي ١٢٠
* النظرية التفسيرية في المدرسة
الإمامية