الصفحه ٦١ : عنه الشيخ منتجب الدين الحديث الحادي والثلاثين من أربعينه(١).
قال في الأمل(٢)
: «فاضل ، فقيه ، جليل
الصفحه ٤٣٠ : والألف
إلى سنة الرابعة عشرة بعد المائتين والألف ملازمة لخدمة شيخي وأُستاذي ومن عليه في
جميع أحوالي
الصفحه ٣٧٦ :
السنة الثامنة والعشرين بعد السبعمائة(٣).
٥٠ ـ ومنهم شيخنا السيّد عميد الدين عبـد
المطّلب ، فإنّه فاضل
الصفحه ٣٤٨ : الحادية والثمانين
بعد الثلاثمائة(٢).
٢١ ـ ومنهم شيخنا جعفر بن محمّـد بن موسى
بن قولويه المكنّى أبا
الصفحه ٣٢٦ : حاد عن
ذلك هوى في الجحيم ، ونال العذاب الأليم ، وقد أوجب على نفسه وجود الألطاف للعباد أجمعين
، فمن
الصفحه ٨٥ : ، وعدّ له ثلاثاً وعشرين شيخاً ، وعنونه في مقدّمة بحار الأنوار ١/١١١
مقتصراً على الاسم ، وكذا في الفوائد
الصفحه ١٨٨ :
النقط.
وبكلمة ، فإنّ عليّاً عليهالسلام لم يألُ جهداً في حفظ
القرآن وصيانته ، فقد جهد في صيانة القرآن
الصفحه ٢٩٨ : ١٠٥٥ ، والنسخة مصحّحة بغاية الدقّة
والإتقان ، وعليها بلاغات وتصحيحات وجاء في آخرها : فرغ من مقابلته يوم
الصفحه ٢٤٩ : وضرب رأسه بالسيف فأبانه ، وكان ذلك في رابع عشر ذي الحجّة سنة (٥٢٩ هـ) ، وقيل
: إنّ قتله كان على باب خوي
الصفحه ١٩٣ :
كتب الأخبار من مدرسة الحديث إلاّ النادر ، فأين ذهبت أحاديث باب مدينة العلم في الوقت
الذي تجد فيه
الصفحه ٣٨٩ : الكافية توفّي في أواخر المائة السابعة وفي
مجالس المؤمنين أنّه توفّي سنة ٦٨٦ إلا أنّ فراغه من شرح الكافية
الصفحه ٣٧٧ : رحمهاللهيوم الجمعة خامس عشر جمادى
الثانية ، سنة إحدى وسبعين وسبعمائة.
نقل أنّه في السنة العاشرة فاز برتبة
الصفحه ٤٠٧ :
العجم وأخذ علم الحديث
عن البهائي ، ورجع للبحرين ونشره فيها ، وكان الشيخ محمّـد استاذه السابق يحضر
الصفحه ٢٠٨ : ابن وضّاح ، لم نعرف اسم المصنّف
، وإنّما ذكره الشيخ الطوسي في باب الكنى من الفهرست
وذكر أنّه يرويه عنه
الصفحه ٢٨١ :
نسخة
كتابة القرن الثاني عشر ، المتن مكتوب بالشنجرف ، في ١٣٦ ورقة ، رقم ١٨٢٨.
(١٤٠٥)
كاشف