الصفحه ٣٠٤ : سنة
١٢٨٧ ، يقع في ٢٤٩ ورقة ، رقم ٤١٦.
(١٤٤٠)
كتاب الغصب
شرح على هذا الكتاب من الروضة البهية
الصفحه ٢٠٤ :
الجريري (ت ١٤١ هـ). توفّي
في حياة الإمام الصادق عليهالسلام
، ونعاه الإمام عليهالسلامبقوله
الصفحه ٣٨٧ : عليّ ، وكان الشيخ يكتب إلى جميع البلدان
بدستور العمل في الخراج(٥)
، وما يصلح به أُمور الرعية ، وأمر
الصفحه ٤٠١ : (٢) ، ولمّا سمع بقدوم السيّد
ماجد إلى شيراز ، أراد الارتحال لأخذ العلوم منه ، فردّد والده في الرخصة ، ثمّ بنوا
الصفحه ١٦٧ : المسلمين القراءة
وأحكام الدين ، ويؤيّده رواية عن الإمام الباقر عليهالسلام
يقول فيها : «كان علي عليهالسلام
الصفحه ٣٦٣ :
الفصل الرابع
في ذكر من مات بعد الستمائة
من هجرته (صلى الله عليه وآله وسلم)
٣٥ ـ فمنهم شيخنا
الصفحه ٣ :
* من ذخائر التراث :
* الدرّة البهية في بيان
وفاة وولادة أصحاب الإجازة من علمائنا بعد الثلثمائة إلى
الصفحه ٥٠٠ :
تح: أحمد عبـد الستّار
الجواري ، مطبعة الرشيد ، بغداد ، ١٩٩٠ م.
٩٢
ـ شرح المفصّل ، للزمخشري
الصفحه ٤٤١ :
شرحُ لفظِ الجلالةِ
معارضة ومناظرة للشّيخ
علي بن عبـدالله البحراني مع المحقّق سعد الدّين
الصفحه ٩٣ : = محمّـد بن الحسن.
صاحب
كتاب زاد المسافر = الحسن بن أحمد.
صاحب
كتاب شرح الشهاب = الحسين بن عليّ أبو
الصفحه ١٦ : منهم عشرة أيضاً.
قال في المناقب(٣)
: «وأمّا أسانيد التفاسير والمعاني فقد ذكرتها في الأسباب والنزول
الصفحه ٥١٩ : ء) في مصادر (مدرسة الخلفاء) ؛ القواسم المشتركة
لحديث (الخلفاء) الاثني عشر من مصادر (مدرسة الخلفا
الصفحه ١٥ : العشرة من الفريقين».
واقتصر التفريشي في نقده(٣)
على ذكر اثنين من مشايخه وواحد من تلامذته.
قال شيخنا
الصفحه ٤٢١ : (١)
كلّها في مدح الأئمّة الاثني عشر وفاطمة وسيّد البشر ، مات رحمهالله سنة الخامسة والثمانين
بعد المائة
الصفحه ٤٥٧ :
رأيه في الموضوع :
ومن ثمّ خلص إلى رأي أعرب عنه قولـه : «وَالحَاصِلُ
: أَنَّ عَلَمِيَّةَ الاسْمِ