الصفحه ٣١٠ : سنة ١٢٤٦.
وكتب على الكتاب أنّه المناهج وليس به ،
وكتب على مجلّده الثاني : تقريرات شريف العلما
الصفحه ١٢٨ : والتعديل لأغلب الرواة الذين ذكرهم فيه.
٢ ـ إنّه مختص على ما ذكر في ديباجة الكتاب
بمصنّفي الشيعة ولم يشذّ
الصفحه ١٧٥ : عليه
وآله وسلم) بكتابة القرآن الذي كتب في عهده وفي حضرته أنّه كان يُنسَخ على الصحف. وفي
رواية إسلام عمر
الصفحه ٣٤٥ :
__________________
الرواية. توفّي سنة ٣٨٥
له كتب منها : كتاب الجوامع في علوم الدين. ينظر ، القمّي ، هدية الأحباب ، ١٥٧
الصفحه ٣١٧ : وكان أن بلغ مبلغ في العلم ، ولكنّ الذي نلاحظه في هذه
الرسالة أنّه لم يذكر سنة ولادته ولكنّنا نستطيع أن
الصفحه ٩٠ : حصل نوع
من الخلط ؛ إذ أنّ أبا الحسن الروياني له كتاب الجعفريات ، وقال عنه المصنّف رحمهالله : «إنّه
الصفحه ٤٩ : (١).
وهو من مشايخ شيخنا المؤلف طاب ثراه من العامة
كتاب حيث روى بواسطته كتاب سنن
اللالكائي ـ كما صرّح بذلك
الصفحه ٦٢ : (المتوفّى سنة ٤٨٦ هـ) الذي يروي عن السيّدين الرضيّين
، إذ لا بُعد في رواية الأب والابن عن السيّد المرتضى
الصفحه ٨٢ : في الخاتمة(٣)
، واحتمل شيخنا الطهراني في الثقات
العيون(٤)
أن يكون مراده الولد وقد ناوله كتاب والده
الصفحه ٥٠٨ : النصّ ،
واستخراج الروايات من الكتب الأربعة ، كما وضع للكتاب فهارس فنّية تسهيلاً
للطالب.
تحقيق
: علي
الصفحه ٤٢٣ : فاضلاً محقّقاً مدقّقاً
، لم يكن له في عصر ثان ، لقد صنّف فأكثر ، واشتهرت مصنّفاته وكتبه لا سيّما كتاب
الصفحه ١٠٥ : ، ونقل
عن بعض الأصحاب أنّ لقاءَهُ معَ العسكريّ حكايةٌ موضوعةٌ ، وله (الردّ على المحمّـدية
والجعفرية) ومرّ
الصفحه ٤٦٧ : اسم
موضوع أو مشتقّ فذهب سيبويه في بعض أقواله إلى أنّه اسم مرتجل للعلمية غير مشتقّ ،
فلا يجوز حذف الألف
الصفحه ٢٩٤ : تحوي المقالة الثانية من الكتاب فحسب ، والظاهر أنّ الفراغ من التسويد من كلام
كاتب النسخة المنتسخ عنها
الصفحه ٤٥٧ :
رأيه في الموضوع :
ومن ثمّ خلص إلى رأي أعرب عنه قولـه : «وَالحَاصِلُ
: أَنَّ عَلَمِيَّةَ الاسْمِ