وذلك للاستطراد ، أمّا لشهرته أو بيان نكتة ، أو لبيان مَنْ يأخذ عنه ومنه ، أو لكونه مصنِّفاً ، فيعلم تاريخ بعض الكتب وغير ذلك وهذا لا يخلّ بالمقصود.
* * *