الصفحه ٣١٩ :
إذ نجد أنّ لهذه المدينة أثر علمي واضح فقد
التقى بالعديد من المشايخ الذين يذكرهم بالإجلال والإكبار
الصفحه ٣٣٢ : ء محبّينا والأنوار تسطع من تيجانهم»(١).
الثالث
: ما روي في الكافي(٢)
بسند معتبر عن الصادق عليهالسلام
أنّه
الصفحه ٣٤٢ :
وقيل ـ وهو الأصحّ ـ إنّه دفن ببغداد ، قبره
الآن مشهور مزار(١).
ونقل بعض الثقات : أنّ بعض حكّام
الصفحه ٤١٢ :
فقال له شيخنا : وكان
الشيخ لم يعرفه أنّ سيبويه ذكر في مواضع كثيرة من كتابه أنّ الواو بمعنى البا
الصفحه ٤١٦ :
أنّه قيل إنّ في زمنه
صار من تلاميذه ألف مجتهد(١).
٨٤ ـ ومنهم شيخنا الشيخ أحمد بن صالح الدرازي
الصفحه ٤٢٧ : بعيدة ، وقال : إنّي كنت
ليلة نائماً فرأيت كأنّ رجلاً ناولني قدحاً فيه لبن ، فقال لي : اشرب فأخذته وشربت
الصفحه ٤٤٩ :
حافظته ، أن ترك مؤلّفات كثيرة ، وتصنيفات رشيقة ، وتحقيقات أنيقة ، تدلّ على غزارة
علمه ، وسعة اطّلاعه
الصفحه ٤٥٢ : فريدة توجد في مركز إحياء التّراث الإسلامي
بقم(٢) ، والمخطوط الذي نعمل
على تحقيقه ـ الآن ـ من هذه
الصفحه ٤٥٦ :
فَاعْلَمْ أَنّ سَعْدَ
الدّين التّفْتَازَانِي قَالَ فِي مَبْحَثِ إِيَرادِ المُسْنَدِ إِلَيْهِ
الصفحه ٤٥٨ : المُفْتَقِرُ إِلَى وُجُودِ
رَبّهِ الصَّمَدانِّي عَليّ ابن عَبْدِ اللهِ البَحْرَانِي : إنّ هَذَا كَلامٌ
الصفحه ٤٨٨ : كَوْنِ المَعْنَى كُلَّيّاً
ذِهْناً ، وَجُزْئِيّاً حَقِيْقِيّاً خَارِجاً ، فَيَجُوْزُ أَنْ يَكُونَ
الصفحه ٣٤ : بعد أن أضاف في أوّل الترجمة : «الثامن عشر : الأستاد ...»
إلى آخره(٣).
ونقل عبارة المناقب.
وأورد قبل
الصفحه ٤٢ :
الأبنوس(١).
وعلى كلّ ؛ فالظاهر أنّ المراد هو الأوّل
، وهو من مشايخ شيخنا ابن شهرآشوب من العامة
الصفحه ٤٤ : (٢).
أقول :
صرّح الميرزا عبـد الله أفندي في تعليقته على الأمل(٣)
فقال :
«... والظاهر أنّ هذا غير أبي
الصفحه ٥٠ : ٤١٢ والحافظ
اللالكائي توفّي سنة ٣١٨ ، ولعلّ هذا دليل على صدق قول بعضهم من أنّ الطرثيثي روى ما
لم يسمع