الصفحه ١٢٣ :
من أقوال العلماء فيه
:
عن كتاب قبس المصباح للصهرشتي : «أنّه كان
شيخاً بهيّاً ، ثقةً صدوقَ
الصفحه ١٧٧ : ثوب أصفر ثمّ
ختم عليه»(١).
وما روي أنّ عليّاً عليهالسلام قد جمع القرآن بعد وفاة
النبيِّ (صلى الله
الصفحه ١٨٣ : يخلق عن كثرة الردّ ولا تنقضي عجائبه ، وهو الذي
لم ينته الجنّ إذ سمعته أن قالوا : إنّا سمعنا قرآناً
الصفحه ١٨٧ : الدؤلي فقد قام بإعراب القرآن
بعد أن سمع قارئاً يقرأ قوله تعالى : (أَنَّ
اللهَ بَرِيءٌ مِنَ الْمُشْرِكِينَ
الصفحه ١٩١ :
يعلم ، أو سمعه ينهى عن
شيء ثمّ أمر به وهو لا يعلم ، فحفظ منسوخه ولم يحفظ الناسخ ، ولو علم أنّه
الصفحه ١٩٢ : ) : «أنا مدينة العلم وعليٌّ بابها فمن أراد المدينة فليأتِ
الباب»(٣).
٣ ـ إنّ النبيَّ (صلى الله عليه وآله
الصفحه ١٩٩ : وسلم)وأئمّة أهل البيت عليهمالسلام
، ولذلك كان التفسير هو إمّا أن يحفظ الراوي رواية ما تفصّل آية من
الصفحه ٢٠٨ : خلّكان عن السمعاني
أنّه زعم أنّه ما رحل النّاس إلى أحد بعد رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) مثل
ما
الصفحه ٢٣١ : في مقدّمته
لكتاب الروضة
البهية(٢)
:
«وقد قُدِّر للمحقّق الحلّي أن يجدّد كثيراً
في مناهج البحث
الصفحه ٢٣٢ : ، فقُدِّر لمدرسة الحلّة ـ نتيجة لممارسة
هذا اللون الجديد من التفكير والاستنباط ـ أن تمسح عنها مظاهر البدائية
الصفحه ٢٣٣ : والأسانيد بالشيخ الطوسي قدسسره
ولا نجد لعلماء بغداد الذين جاؤوا بعده أثراً يذكر ، أي أنّ مدرسة بغداد بعد
الصفحه ٢٤٨ : قوله : وذكر ابن المستوفي في تاريخه أنّ بدران
أخا دبيس كتب إلى أخيه المذكور وهو نازح عنه :
ألا
الصفحه ٢٥٩ : يراسله سرّاً ويكشف له الخطط التي تدبّرها حكومة بغداد للقضاء على الإمارة
المزيدية. اتفق أن غضب ابن أفلح
الصفحه ٢٦٢ : الدنيا بهذه الكسرة اليابسة لأي معنى يَذلُّ للناس مع غناه
عنهم واحتياجهم إليه».
أقول :
إنّ قصد الناس
الصفحه ٢٦٣ : :
«قلت : لم سمّيت بالشُمَيم؟ فشتمني ثمّ ضحك
وقال : اعلم أنّي بقيت مدّة من عمري (ذكرها هو ونسيتها أنا) لا