الصفحه ٢٦١ :
أقول :
عند اطلاع الباحث المنصف على ما ذكره ياقوت
في ترجمته للشيخ شُمَيم الحلّي يجد أنّه قد نسب
الصفحه ٢٧١ :
أيولّى على البرية من ليس
على حمل سورة بأمين
إنّ في مرحب وخيبر
الصفحه ٢٧٤ : الشعر ، وحكى
لي عنه الفصيحُ بن علي الشاعر أنّه كان نصيريّاً ، قال لي : ومات في حدود سنة ستمائة
، وله
الصفحه ٣١٧ : وكان أن بلغ مبلغ في العلم ، ولكنّ الذي نلاحظه في هذه
الرسالة أنّه لم يذكر سنة ولادته ولكنّنا نستطيع أن
الصفحه ٣٢١ :
وبعد تهديم المكتبة على يد جلاوزة النظام البعثي حفظت أحد المكتبات الخاصّة في النجف
تلك الكتب إلى أن قيّض
الصفحه ٣٢٩ : وأخبارهم
، وقد تواتر بين الفريقين ، من غير شكٍّ ومَيْن عنه (صلى الله عليه وآله وسلم) : «إنّ
أهل بيتي كسفينة
الصفحه ٣٤٣ :
مات رحمهالله سنة تسع وعشرين بعد الثلاثمائة(١)
ولمّا حضرته الوفاة سئل أن يوصي فقال لله أمراً هو
الصفحه ٤٧٤ :
لاهُمَّ إنَّ المَرْءَ يَمْـ
ـنَعُ رِحْلَهُ(١) ، فَامْنَعْ حِلالَـك
الصفحه ٤٧٩ : (١)
، ولا فَـرْقَ فِي المَعْنى بَينَ أنْ يَكونَ مُفْرَداً ، أَو مُرَكّباً ، وَبَيْنَ
أَن يَكونَ شَخْصِيّاً
الصفحه ٤٨٤ : لِكُلِّ شَيء. وَمَنْ زَعَمَ أَنَّهُ اِسمٌ لِمَفْهُومِ الوَاجِبِ لِذَاتِهِ
، أَو المُسْتَحِقِّ
الصفحه ٨ :
بهذا الحجم الكبير والمهامّ
العظام أن يثير قلق الآخرين وخوفهم على كياناتهم ومنافعهم ، فانطلقت ردود
الصفحه ٢٤ : أبي القاسم زيد بن الحسن البيهقي ـ بقوله
: «... ولا تظنّن أنّ مراده منه هو هذا الشيخ ؛ لأنّ حلية
الصفحه ٤٧ :
وقد ترجمه شيخنا السروي المازندراني في معالم العلماء(١)
وعدّه من مشايخه وأنّه قد أجازه رواية كتابه
الصفحه ٨٣ : والده في سلخ جمادى الأولى سنة ٥١٧ هـ.
وهو من مشايخ شيخنا ابن شهرآشوب.
وقد سلف أنّا قلنا : إنّه قد
الصفحه ١١٨ : والتصحيح ، مما ليس إلاّ التخفيق والتغليط.
والعجب أن ذلك يتمّ باسم مؤسسات ضخمة ذات
عناوين فخمة وليس ما