الصفحه ١٨٢ : وعثمان أقرآن كلّه أم فيه ما
ليس بقرآن؟ قال طلحة : بل قرآن كلّه. قال عليهالسلام
: إن أخذتم بما فيه نجوتم
الصفحه ١٨٦ :
واختار قراءة زيد بن ثابت
لأنّه كتب الوحي»(١).
وفيما ذكره الشهرستاني دلالات :
١ ـ إنّ عليّاً
الصفحه ٢١٢ :
إلى الإمام العسكري عليهالسلام ، فهل أنّ الكتاب المسمّى
بـ : تفسير
الإمام العسكري
الصفحه ٣٤٤ :
أصحابنا(١)
، قال التلعكبري إنّه كتب إلى الإمام العسكري عليهالسلام
يعرّفه أنّه ما صحّ له حمل يولد
الصفحه ٣٨٨ :
وكان معاصراً أيضاً للشيخ إبراهيم بن سليمان
القطيفي(١)
، إلا أنّ هذا الشيخ جاء العراق فأقام
الصفحه ٤٧٧ :
وَمِنْهَا
: إنّهُ مُشْتَقٌّ مِنْ : أَلِهَ ، إِلَيْهِ ، بِمَعْنَى : فَزِعَ إِلَيْهِ ، عَلَى
قَوْل
الصفحه ٤٣ : العزّ
بن كادش. وفي سير أعلام النبلاء ٢٩ / ٥٥٨ ـ ٥٦٠ برقم ٣٢٤ : المعروف بـ : ابن كادش.
قيل : إنّ الصواب
الصفحه ١١١ : جميع ما رووه بل قصدتُ
إلى إيراد ما أفتي به وأحكم بصحّته ، وأعتقدُ فيه أنّه حجّة في ما بيني وبين ربّي
الصفحه ١١٢ :
وفي بعض نسخ النجاشي ما يدلّ على هذا المعنى
الثاني. ومهما يكنْ ، فإنّ الكلامَ يدلّ على أنّ سعداً
الصفحه ١١٤ : معرفته أنّ
(المحمّـديّة) و (الجعفرية) فرقتان من الغلاة ، والأهم في الأمر ان الكاتب إنما ذكر
هذه الكتب
الصفحه ١١٦ : في الهجوم على سعد
، بلا موجب ، حيثُ إنّ الكاتب يتصوّر أنّ عنوان كتاب فرق الشيعة
خاصّ بما كتبه
الصفحه ١٧٦ :
... لَهُ الأسْماءُ الْحُسْنَى)(١)»(٢).
وإذا صحّت هذه الرواية فهذا يعني أنّ القرآن
كان متداولاً بين
الصفحه ١٧٨ : ) فيُمضيه
، وكان على الإمام عليهالسلام
بعد وفاة رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أن يقوم بجمع تلك الصحف
الصفحه ١٧٩ : فإنّه لو
لم يكن مكتوباً لتعذّرت كتابته في تلك الفترة القصيرة.
وبعد أن أشار الشيخ المفيد (ت ٤١٣ هـ) في
الصفحه ٢١٣ : المجلسي :
«وتوهّم أنّ مثل هذا التفسير لا يليق أن ينسب إلى المعصوم مردود ، ومن كان مرتبطاً
بكلام الأئمّة