الصفحه ٢٤٩ :
منهما ، وقد أحسّ دبيس
بتغيّر نيّة السلطان فيه وحاول الهرب مراراً ولكن حالت أمور دون ذلك. ذات يوم
الصفحه ١٥ : ـ أشرنا إلى كثير منهم ـ وعن كثير من المخالفين
، ذكر جماعة منهم في المناقب
... ثمّ إنّه لم يذكر إلاّ دون
الصفحه ٢٨٩ : الجهاد إلى آخر الروضة بخطّ محمّـد علي بن حاج فتح الدين ، دون تاريخ
إلاّ أنّ النسخة كتابة القرن الحادي عشر
الصفحه ٢٩٥ :
والظاهر أنّه السلطان سليمان العثماني ،
والترجمة من الفارسية إلى التركية والأصل الفارسي مطبوع
الصفحه ٥٢٠ : الرسالة مع الشرح
، دون الالتفات إلى سائر المحاور ، التي أسهب فيها المؤلّف.
اعتمد
في تثبيت النصّ
الصفحه ٤٧٢ :
وَمِنْهُم(١)
مَنْ ذهَبَ إلى أنَّهُ مُشْتَقٌّ مِنْ : لاه ، بِمْعنَى : اسْتَتَرَ ، فَهُوَ لاه
الصفحه ١٠٥ : ، ونقل
عن بعض الأصحاب أنّ لقاءَهُ معَ العسكريّ حكايةٌ موضوعةٌ ، وله (الردّ على المحمّـدية
والجعفرية) ومرّ
الصفحه ٤٧٥ : الأصلية. هذا رأي سيبويه.
وأنكر ذلك المبرّد ، وكان يزعم أنّ المحذوف
لام التعريف واللام الأصلية ، والباقية
الصفحه ١٠٦ :
٣ ـ أنّ النجاشي نقل عن بعض الأصحاب : إنّ
لقاءه للعسكريّ حكايةٌ موضوعةٌ.
٤ ـ وأنّ له كتاب الردّ
الصفحه ٣٣٣ : سمعت الباقر عليهالسلام يقول : «من أراد أن يعلم
أنّه من أهل الجنّة فَلْيَعْرِضْ حبّنا على قلبه فإنّ
الصفحه ٣٤٠ :
واجتمع مع أبي القاسم
الحسين بن روح ، وسأله أن يوصل له رقعة إلى صاحب الأمر عجّل الله فرجه يدعوه أن
الصفحه ٤٦٥ :
ذَهَبَ إِلَى أَنّهُ اسْمٌ
أَصْلِيٌّ ، غَيْرُ مُشْتَقّ مِـنْ شَيء ، جُعِلَ ابْتِدَاءً عَلَماً
الصفحه ٢٦٤ :
والنكات العجيبة ، والحق
أنّه استطاع في وقته أن ينشر اسم بلده بين البلدان ويعرّفه لدى العالم الذي
الصفحه ٤١١ :
لا ، فقال له : قد روي
في كتاب «مشكاة الأخبار»(١)
من يدلّ على مدحها ، وحاصله : أنّ الله قد خيّر
الصفحه ١١٣ : ولقائه بوجوه أعلام العامّة.
وقد عرفنا أنّ أولئك العامّة كانوا من علماء
بغداد وسامراء ، فعطف النجاشي