الصفحه ٢٥٧ :
خليلي هل من سامع ما أقوله
فقد منع الجهّال أن أتكلّما
قال
الصفحه ٤١٣ : معه مقتدياً به ، وكان
الشيخ سليمان العلاّمة زوّجه ابنته.
نقل أنّه قد وقع بينهما بحث في أنّ وضع
الصفحه ٣٩٦ :
فأعرضها على جماعة كان الشيخ معهم ولم يعرفه
، فقال : هل أحد في هذا العصر يجاريها؟ فقال الشيخ : نعم
الصفحه ٢٥٦ : عبيد لنفسه ببغداد :
سل البانة الغنّاء هل مطر الحمى
وهل أنّ للورقاء أن تترنّما
الصفحه ٥٠٨ : بعد ذكر معنى الحدّ في اللغة والشرع ، والأقوال في جواز
إقامة الحدّ وعدمه ، هي : في جواز إقامة المولى
الصفحه ١٨٠ :
علم القرآن مخصوص لأهل
البيت عليهمالسلام
، إذ كانوا يسألون عليَّ بن أبي طالب عليهالسلام
: هل
الصفحه ٤٧١ : دون الاسم ، فذاك التوحيد
، أفهمت يا هشام؟
قال : فقلت : زدني. قال : إنّ لله تسعة وتسعين
اسماً فلو كان
الصفحه ١١٧ : الشيعة)!
فكان الواجب وأنت (تنقّح) الكتاب أنْ تحذف
هذا وأمثاله ، ولا ترقّم لكتابه في عداد كتب الشيعة
الصفحه ١٩٣ : المدرسة
الإمامية قرآناً آخر فهو يخالف من دون أن يشعر أمر الله تعالى الذي وعد بحفظ القرآن
الكريم :
(إِنَّا
الصفحه ١٢ :
لا ريب أنّ دراسة مشيخة(١)
الرجل ـ وخصوصاً مثل شيخنا العظيم
__________________
عن تعاليق جيّدة
الصفحه ١٠٠ :
وثالثاً
: إنّه كان يقفُ على أمر واقع لا حيلة لهُ في تغييره ، مع تأكيده المستمر على فصل ما
يكتبه
الصفحه ١٢٩ :
وأضبطهم ، كما صرح به
الكثير من العلماء الذين تعرضوا لذلك حتى عرف أنه لا يروي إلاّ عن ثقة
الصفحه ٣٥٠ : :
فردَّتْ جواباً والدموعُ ذوارفٌ
وقد آن للشمل المشتِّ ورود
فهيهات من لقيا حبيب
الصفحه ٤٤٦ : مجالات الفنون والأدب
، حاذقاً فيها ، غير مقتصر على فنّ دون آخر ، بل أخذ يغرف من روافد المعرفة ما استطابت
الصفحه ٩٩ : والنقصان
وأدرجا ما عَنّ لهُما من أنظار وآراء في متنِ الكتابِ من دُون تمييز وتعيين ، ولم
يجعلا مثلَ ذلك في