الصفحه ٤٤٧ : الطّائفة المعروفة
بـ : (الحيدرآبادية) ، فكانوا ببركته ذوي معرفة ودين ، وثبات ويقين ، بعد أن كانوا
أصحاب جهل
الصفحه ٤٥٤ : وحقيقته ، قوله : «الكلّيّ مِنْ حَيْثُ إِنَّهُ كُلّيٌّ ، أَيْ :
مَفْهُومٌ لا يَمْنَعُ نَفْسُ تَصَوّرهِ مِنْ
الصفحه ٤٦٣ : :
فَيَقُولُ المُفْتَقِرُ إِلَى وُجُودِ رَبّهِ
الصّمداني عَليّ بْن عَبْدِاللهِ البَحْرَانِي : إنّ هَذَا كَلامٌ
الصفحه ٤٦٨ : الأعْلامِ المُرْتَجَلَةِ ، [٣٥٩]// كَـ : (زَيْد ، وَعَمْرو).
وَجَمْهُورُ النّحْويّينَ أَثْبَتُوا أنّهُ
الصفحه ٤٨٢ : (٢).
وإذَا تقرّرَ هَذا ، فَاعْلَمْ أنّ الكُلّيَّ
المُنْحَصِرَ خَارِجاً فِي فَرْد وَاحِد ـ إذا أُطْلِقَ
الصفحه ٤٩٠ : ، إِلاّ أَنَّ الأوّلَيْنِ لا دَلالَةَ عَلَى
نَفْيهِمَا ، وَكَلامُهُ(٤)
يَحْتَمِلُ إِرَادَةَ كُلّ مِنْهُمُا
الصفحه ٥١٥ : خلالها تبلور فكر الإسلام وثقافته ، ومدى تأثيره على الفكر
البشري المعاصر والقوانين العالمية ، بعد أنْ أقرّ
الصفحه ٥١٦ :
والإجماع ، بعد أن كانت مسألة المسح شعاراً ورمزاً لمذهب الإمامية ، وقد استند
في بحثه على أخبار الفريقين
الصفحه ٥٢٥ :
الكتاب
بكامله ، أو أنّه لم يفهم معانيه ، أو أنّه اتّبع هواه.
خرج
هذا الكتاب باثني عشر
الصفحه ١٠ : الحقيقي
بلا أدنى شكّ وشبهة.
نعم ، إنّه الذي يجاهر بالإساءة لمبعوث السماء
إلى البشرية جمعاء ، متمّم مكارم
الصفحه ١٣ : العشرون)]
وذكر المطرزي في المغرب [صفحة : ١٥٠ مادّة
(شيخ)]أنّها بفتح الميم وكسر الشين اسم للجمع
الصفحه ١٦ : رباح(٦)
، وعطاء الخراساني ، ووكيع ، وابن
__________________
أنّه رحمهالله في المشجّرة عدّ سبعة
عشر
الصفحه ١٨ : ]
، وناقشه البعض في ذلك ، وله كتب كثيرة ، ويعدّ من مشايخ الشيخ المفيد رحمهالله.
ويحتمل أن يكون الحسن بن
الصفحه ٢٦ : غيره ، وإن كان
لا يمكن أن يروي عنه شيخنا المصنّف طاب ثراه بدون واسطة ، فتدبّر.
(٣) مناقب ابن
شهرآشوب
الصفحه ٢٧ : بن عليّ.
(٢) هو عليّ بن محمّـد
بن عليّ بن الحسين التميمي النيسابوري ، كذا. والصواب أنّه ولده الحسن