الصفحه ٣٥٦ : الناس قحط في بعض السنين ، فاحتال
رجل يهودي على تحصيل قوت لحفظ نفسه ، فحضر مجلسه ، واستأذن أن يقرأ عليه
الصفحه ٣٦١ : البلدان : إنّه من فقهاء الشيعة الإمامية قدم بغداد سنة ٥٦٦ وأقام بها مدّة وحدّث
بها من أخبار الأئمّة الاثني
الصفحه ٣٦٤ : توفّي بالنجف الأشرف سنة ٦٤٥ كما في هديّة الأحباب بينما ورد اللؤلؤة أنّ
وفاته في الحلّة سنة ٦٤٥ ، وحمل
الصفحه ٣٧١ :
وإلاّ فأنا صاحبكم أمس
مع أنّي جئتكم أمس بهيئة الفقراء بسجيّة العلماء ، واليوم بلباس الجبّارين
الصفحه ٣٧٤ :
والعلاّمة خالهما ، ومن لطائفه العجيبة أنّه
ناظر أهل الخلاف في مجلس سلطان خدابنده(١)
، وبعد إتمام
الصفحه ٣٧٦ : الشهيد
الأوّل : أنّ والده محمّـد يروي عنه ، والشيخ أيضاً يروي عن شيخنا السيّد عليّ بن محمّـد
بن الحسن بن
الصفحه ٣٩٣ : المجلسي في (بحاره) في جملة من رأى القائم عجّل الله
فرجه ، أنّ شيخنا الأردبيلي ممّن تفتّحت له أبواب الروضة
الصفحه ٤١٠ : : أنّ جدّه المزبور اجتمع
مع عالم من العامّة فتباحث معه فأذعن لشيخنا بالفضل ، فقال : يا حيف إنّك بحراني
الصفحه ٤١٥ : صاحب الإمام الصادق خشي أن يتوفّى أخاه في
بغداد فردّ عليه الإمام قائلاً : «ما تبالي حينما مات أما إنّه
الصفحه ٤١٧ :
م وأخضعها لدولة اليعاربة بعد أن كانت تابعة للدولة الصفوية ، ينظر ، حميدي ، جعفر
عبّاس وآخرون ، تاريخ الخليج
الصفحه ٤٢٠ : ماحوز عمّر الشيخ ما يقارب من تسعين سنة ولم يتغيّر
ذهنه ولم يختلّ أي من حواسّه ـ كما أنّ هذا الشيخ مع ما
الصفحه ٤٢١ : عليه شيخنا برهة ، إلاّ
أنّه اشتغل بصلاح
__________________
(١) البند من الفنون الشعرية
المعرّبة ظهر
الصفحه ٤٢٢ : السيطرة عام (١٧٨٣ م / ١١٩٨
هـ) حيث استطاعت قبيلة العتب أن تضع نهاية للحكم الفارسي على يد محمّـد بن خليفة
الصفحه ٤٢٦ : .
كان مولدي بالخطّ في المدارس ، ومسكني الشويكية.
مسكن أبي وجدّي ، وقد كان والد جدّي بحرانيّاً ، إلاّ أنّ
الصفحه ٤٢٩ :
النحو لم يكمل قرأت عليه
بقية علم النحو وكذا علم الصرف والآن أقرأ عليه شرح زاد المسافرين(١)
تصنيف