الصفحه ٢٣٨ : الكاتب الواسطي وكان معي في عمل الوزير كاتباً أنّ حبشياً
كان ناظر واسط غير ناظر فيها إلى قاسط ، قال : وهو
الصفحه ٢٤٦ : الحلّي
، ذكـره الصفدي فقال : من أهل الحلّة المزيدية ، يقال : إنّه أوّل من انتشر عنه النحـو
بتلك البلاد
الصفحه ٢٤٧ :
قوموا ادخلوا مسكنكم قبل أن
تحطمكم أعينه النُّجل ...»
وذكر السمعاني في تاريخه
الصفحه ٢٦٨ :
وفاته :
ذكر أرباب المعاجم ومنهم ابن خلّكان(١)
أنّ المترجم له توفّي ليلة الأربعاء الثامن
الصفحه ٢٧٢ : صاحب روضات
الجنّات(٢)
ضمن ترجمة والده الشيخ سديد الدين محمود الحمصي قائلاً :
«... ثمّ إنّ في رياض
الصفحه ٢٨٣ : آثار التصحيح وخصوصاً على أوائلها ، لم يذكر الكاتب ولا
تاريخ الكتابة ، إلاّ أنّ على ظهر الكتاب وقفية
الصفحه ٢٨٤ :
الهوامش تصحيحات وتعليقات قيّمة ملتقطة من كتب اللغة والتفسير والحديث ، تسلسل ٤٦٣.
وكتب المهدي : إنّ عليها
الصفحه ٢٩٣ :
(١٤١٩)
الكافية
كتاب في النحو
كتب عليه إنّه الأُنموذج ، وهو يشبهه وليس
به ، أوّله : (الكلمة
الصفحه ٣٠٠ :
للمحقّق الحلّي ، والظاهر أنّ الشارح هو العلاّمة بحر العلوم السيّد مهدي الطباطبائي
، المتوفّى سنة ١٢١٢
الصفحه ٣١٠ : سنة ١٢٤٦.
وكتب على الكتاب أنّه المناهج وليس به ،
وكتب على مجلّده الثاني : تقريرات شريف العلما
الصفحه ٣٢٧ :
البيان ، لا سيّما في
يوم الغدير(١)
مع حضور ذلك الجمّ الغفير ، وقال أيضاً : «إنّ الإمامة بعد عليّ
الصفحه ٣٣١ :
فلان وفلان كما أنّ من
اعتمد على إمام من الـ : (أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَى
النَّارِ)(١).
يقول قال
الصفحه ٣٣٤ : أنّه أتى بذنوب بعدد القطر والمطر والرمل فينا فإن لم
ينله في نفسه ففي أهله وماله ، فإن لم ينله في دنياه
الصفحه ٣٤٥ : البكريّون
وقد خرج له توقيع من العسكري عليهالسلام.
وأنّه ثقة جليل عالم كثير الحديث ولد سنة خمس وثمانين
الصفحه ٣٤٩ : أجلّ من أن
يوصف ، ولد سنة تسع وخمسين بعد الثلاثمائة ببغداد ، ومات رحمهالله يوم الأحد لثلاث بقين
من