الصفحه ١١٩ : هوعَلَمٌ في هذا الشأن ، ومن الخالدين في خدمة الطائفة وتراثها المجيد
رحمهالله
وأثابه ، ونسأله تعالى أنْ
الصفحه ١٢٧ : أنّ الموجود في ترجمة
محمّـد بن الحسن الجعفري ـ (ترجمة رقم ١٠٧٠ في رجال النجاشي) ـ أنّ الجعفري مات
يوم
الصفحه ١٢٨ : قائلاً : «فإني وقفت على ما ذكره السيد الشريف (أطال الله بقائه وأدام
توفيقه) من تعيير قوم من مخالفينا أن
الصفحه ١٦٥ : واحد.
ولا ننسى أنّ تلك التفاسير قد استعانت بالعلوم
الأدبية من صرف ونحو ولغة كأدوات لبيان المعنى
الصفحه ١٦٦ : النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بالقرآن ، فلا عجب أن يقول عليهالسلام : «والله ما نزلت آية
إلاّ وقد
الصفحه ١٦٨ : كتابة الرسائل ، فهذا عبـد الله بن أرقم كان كاتباً
للرسائل فقط ولم يرد أنّه كان كاتباً للقرآن. قال في
الصفحه ١٧٠ : وآله وسلم). وحسبما يساعد
عليه الدليل فقد ثبت أنّ عليّاً عليهالسلام
كان كاتب الوحي لرسول الله (صلى الله
الصفحه ١٧٣ : ) لأصحابه : ألم أقل من رآه فليقتله؟ فقال رجل : عيني إليك يا رسول الله أن
تشير إليَّ بقتله فأقتله ، فقال رسول
الصفحه ١٩٧ : عزّ وجلّ.
أشار الشيخ البلاغي (ت ١٣٥٢ هـ) في معرض
بيان الحاجة إلى التفسير ، فقال : «إنّ للتفسير
الصفحه ٢٠١ : الفيروزآبادي»(١).
ولم يصرّح الشيخ آغا بزرك قدسسره
بصحّة نسبة الكتاب إلى ابن عبّاس. والظاهر أنّ كتاب تنوير
الصفحه ٢٠٥ : أيضاً السيوطي في بغية الوعاة.
ثمّ إنّ جمعاً من أصحابنا تابعوا الكلبي في إفراد آيات الأحكام وتفسيرها
الصفحه ٢٠٧ : النجاشي تفسيره عنه بأربع وسائط(٢).
ومن المحزن أنّ أكثر تفاسير المدرسة الإمامية
في القرنين الأوّل والثاني
الصفحه ٢٢٢ :
الحلّي قدسسره الذي قيل : إنّه وجد
بخطّه الشريف أكثر من خمسمائة مجلّد وأنّه صنَّف وألّف في أكثر
الصفحه ٢٣٥ : المحقّق مولانا فخر
الدين علي بن يوسف البوقي ، قال : أنشدني أحمد بن معد من أبيات :
ورأيت أنّ الله
الصفحه ٢٣٦ : وبدر الندي والندى ، فبدران لحسن
منظره وطيب مخبره بدران ولعلمه وجوده بحران ، تغرب بعد أن نكب والده