الصفحه ٤٥ : الجليل أبو الفتاح [كذا]أحمد بن عليّ الرازي».
وعنونه في الطبقات(٢)
وقال : «إنّه من تلامذة الشيخ المفيد
الصفحه ٤٨ :
وقد ترجمه شيخنا النوري في خاتمة المستدرك(١)
ثمّ ذكر طريقه على أنّه أوّل مشايخه ، وأنّه يروي عن
الصفحه ٦٠ :
فيهما ، وهو من مشايخ
منتجب الدين ابن بابويه».
هذا ، وقد أجاز شيخنا المصنّف رحمهالله أن يروي
الصفحه ٦٨ : ابن شهرآشوب في معالم العلماء قائلا : «مورداً له في باب الكنى ظنّاً
منه أنّ كنيته اسمه ...» ثمّ قال
الصفحه ٧٤ : الشيعة ، إلاّ أنّه لا يوجد : (معبد) في أمل الآمل.
أقول
: جاء في إسناد إجازة الشيخ الشهيد الثاني ـ التي
الصفحه ٧٥ : وقال فيه : «إنّه كان فقيهاً عالماً متكلّماً ، وكان ضريراً».
وعنونه الشيخ منتجب الدين في فهرسته
الصفحه ٨٠ : البيهقي حلية
الأشراف»(٤).
وقد ترجمه في معالم العلماء(٥)
وقال : «له حلية
الأشراف ، وهي أنّ أولاد الحسين
الصفحه ٨١ : خراسان كتب ، منها : تلخيص مسائل الذريعة
للمرتضى رضي الله عنه ... إلى آخره. ثمّ قال : «أقول : ظنّي أنّ ما
الصفحه ٨٢ : في الخاتمة(٣)
، واحتمل شيخنا الطهراني في الثقات
العيون(٤)
أن يكون مراده الولد وقد ناوله كتاب والده
الصفحه ٨٧ : (١)
، الجدّ الأكبر لشيخنا المصنّف طاب ثراهما.
قال عنه في أمل الآمل(٢)
: «إنّه فاضل محدّث ، روى عنه ابنه عليّ
الصفحه ٨٩ : رسالته : نظرة تنقيب : ٤ [النسخة الخطّية] أنّ الصحيح كونه لأبي سعيد عبـد الكريم
، قال : «إذ من المتسالم
الصفحه ٩٧ : أهل الشرق
والغرب لهما بما ليس عليه مزيد.
والمهمّ الذي قصدنا هُنا ذكره هو أنّ الشيخ
مع ما كان عليه من
الصفحه ١٠٢ :
كما أنّ لسيّدنا الطباطبائيّ تعليقات واستدراكات
ضافيةً على كتاب طبقات
أعلام الشيعة للشيخ الطهرانيّ
الصفحه ١٠٧ :
الرجال في الطائفة في حقّ سعد ، يعلمُ بالقطع أنّ ما جاء في كلام ذلك الكاتب باطلٌ
، وبعيدٌ عن الحقيقة
الصفحه ١٠٨ :
من صحة النصّ المطبوع وعدمه؟
ومن حسن الحظّ أني وقفت على صورة من نسخة
الأصل بخطّ الشيخ الطهرانيّ