الصفحه ٥٤ : ء الشيعة ومعاصراً لولد الشيخ الطوسي رحمهالله(٦).
واحتمل صاحب الرياض(٧)
أنّه من مشايخ ابن شهرآشوب وكذا
الصفحه ٦٢ : = الحسين بن أحمد بن محمّـد.
__________________
(١) الظاهر أنّه : ابن
المعالي أحمد بن علي بن قدامة
الصفحه ٦٥ : » ولقّبه في رياض العلماء(٤)
بـ : جمال الدين.
وقد جاء في طريق أسناد الصحيفة السجادية(٥)
أنّ شيخنا المصنّف
الصفحه ٦٦ : طبعات المناقب
الأربعة ، إلاّ أنّ في خطّية المناقب المعتمدة : يحيى.
(٣) في خطّية المناقب
المعتمدة
الصفحه ٧٠ :
وروح
الجنان في تفسير القرآن»(١).
وصرّح فيه ـ أيضاً ـ أنّه روى عنه وعن جمع
عن الشيخين المفيدين
الصفحه ١٠٤ :
بعض ذلك الهاجس على العلامة
الفقيد الطباطبائيّ رحمه الله ، فقال لي بصراحة : «إنّه من تصرّفات
الصفحه ١١٠ : ، وأبا حاتم الرازيّ ، وعبّاس الترقفيّ».
إنّ كلام الشيخ النجاشي هذا ـ بَعدَ وَصفِه
سعداً «بشيخ الطائفة
الصفحه ١١٥ : تلبّس بالتشيّع
، كما يحاول الكاتب أن يفرض؟!
وثامناً
: يقول : «ولفّقوا كتاب الضعفاء
لجرح علماء الشيعة
الصفحه ١٣٣ : له : «إن رجلا من ولدي يحمل من سكة الموالـي ، ويدفن عند شجرة التفـاح ، في باغ
عبـد الجبار بن عبـد
الصفحه ١٤٦ :
(١٠٢٠) محمّـد بن جعفر الأسدي
ساكن الري ، صحيح الحديث إلاّ أنه روي
عن الضعفاء
٦٤
الصفحه ١٦٧ :
إذا صلّى الفجر لم يزل معقّباً إلى أن تطلع الشمس ، فإذا طلعت اجتمع إليه الفقراء والمساكين
وغيرهم من
الصفحه ١٦٩ : بن الربيع ، وأبي بن كعب ، وجهيم بن الصلت ، والحصين النميري»(١).
٤ ـ إنّ الكتابة إذا كانت مجرّدة من
الصفحه ١٧٥ : عليه
وآله وسلم) بكتابة القرآن الذي كتب في عهده وفي حضرته أنّه كان يُنسَخ على الصحف. وفي
رواية إسلام عمر
الصفحه ١٨٤ : تنتهي معانيه ، فإنّ موارد
النزول لا تخصّص الوارد ، بل إنّ معانيه عامّة تنطبق على كل زمان ومكان. وقوله
الصفحه ١٨٥ :
: «إنّ القرآن جمعه على عهد أبي بكر زيد بن ثابت وخالفه في ذلك أبيّ وعبـد الله بن
مسعود وسالم مولى أبي